كنيسة متعاونة :
لخص جوهر عزمى ( قس برتستانتى , ولا اعرف من اين أخذ درجة الكهنوت ومن وضع يده عليه ) وهو عضو اللجنة التنفيذية لمجلس الحوار والعلاقات المسكونية فى الكنيسة الانجيلية فى حواره فى جريدة وطنى يوم 20 نوفمبر 2012 عن مفهوم كنيسته للوحدة الكنسية ورأيها الخاص
- يريدون أن نتعاون فى التنعليم بالسيد المسيح ودراسة الكتاب المقدس فقط لكى نكون كنيسة متعاونة !!!!!!
- يريدون منا أن نقبل هذا ! حتى يصلوا لأهدافهم الحقيقية !
- لا كهنوت رسولى بوضع اليد بل بإختيار الشعب فقط , المعمودية إعلان إيمان وليست ولادة حقيقية , الافخارستيا للذكرى وليس تحول حقيقى , وهم يواصلون التشكيك فى تلك العقائد المسيحية
- يريدون مسيحا بلا كنيسة
لخص جوهر عزمى ( قس برتستانتى , ولا اعرف من اين أخذ درجة الكهنوت ومن وضع يده عليه ) وهو عضو اللجنة التنفيذية لمجلس الحوار والعلاقات المسكونية فى الكنيسة الانجيلية فى حواره فى جريدة وطنى يوم 20 نوفمبر 2012 عن مفهوم كنيسته للوحدة الكنسية ورأيها الخاص
- " لدينا تصور واضح عن شكل العلاقة مع الكنيسة الأرثوذكسية فنحن مقتنعون بأن لكل كنيسة خصوصيتها وتقاليدها وطقوسها التى نحترمها وبالتالى نحن ننادى بوحدة الإيمان وليس وحدة العقيدة فأساسيات وحقائق الإيمان المسيحى واحدة فى كل الكنائس وبدون هذه الحقائق لا تكون مسيحية وبالتالى نحن نتفق فى جوهر الإيمان ولكننا نختلف فى شكل الممارسات العقائدية , كذلك نؤمن بوحدة روحية وليست وحدة إدارية لأن الوحدة الروحية مبنية على الإيمان الواحد المشترك أما الوحدة الإدارية فهى وجهات نظر مختلفة فى شكل إدارة الكنيسة ولكل كنيسة نظامها الإدارى الذى قد تعيد النظر فيه من وقت لآخر , فلكى نأخذ خطوات للأمام فى تطوير العلاقات وتعميق الوحدة علينا أن نتحرر من فكرة الوحدة الإدارية أو الوحدة العقائدية ونمارس ونعيش الوحدة الروحية ووحدة الإيمان "
- " الكنيسة القبطية كنيسة مركزية تنتظر قرار البابا وتوجهه , لذلك نأمل أن يتخذ قداسته قرارات ومبادرات تشجع على الإنفتاح والوحدة وتدفع الحوار بين الكنائس للأمام "
- يريدون أن نتعاون فى التنعليم بالسيد المسيح ودراسة الكتاب المقدس فقط لكى نكون كنيسة متعاونة !!!!!!
- يريدون منا أن نقبل هذا ! حتى يصلوا لأهدافهم الحقيقية !
- لا كهنوت رسولى بوضع اليد بل بإختيار الشعب فقط , المعمودية إعلان إيمان وليست ولادة حقيقية , الافخارستيا للذكرى وليس تحول حقيقى , وهم يواصلون التشكيك فى تلك العقائد المسيحية
- يريدون مسيحا بلا كنيسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق