ذكريات :
منذ سنوات لا اتذكر بالتحديد عددها ( تم تعديل البوست علشان مش فاكر) , اتصل بى الخادم الامين و الرائع امجد سمير ليطلب منى الاشتراك فى مجموعة دراسية لمجموعة من الخدام فى المكتبة الاستعارية , و كانت مجموعة متميزة من الخدام و مازالت و للاسف كانت نهايتها تأكيد لعدم صحة القول المأثور " الخلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية " لانها افسدت الود تماما و كانت ايضا البداية بالنسبة لى فى هذا المشوار المتعب و لكنها فرصة للتعلم , فانا احتاج لتعلم امور كثيرة تنقصنى
و كانت تلك البداية بمناسبة قصة عزازيل لزيدان , فقد رأى استاذنا العزيز امجد انها فرصة جيدة للدراسة و للتعليم و يمكن استغلالها ايجابيا فى تلك الامور
و اتذكر انى كتبت عنوانا لتلك الدراسات " مهلا ايها النصارى , شكرا زيدان " لانها كانت فرصة جيدة ليعرف الاقباط ان عندهم تراثا رائعا لا يعرفون عنه شيئا و يتركونه للغرباء يعيثون فيه فسادا و يقدمونه بطريقة تناسب اغراضهم الخاصة
فكل جدال مثل هذا هو فرصة للتعلم و الاستفادة منه بشكل ايجابى
بالنسبة لى فكانت البداية لاصبح اونلاين و لتخرج بعض الامور من الرف للنور و اعتقد ان هذا الامر ربما يكون اكبر خطأ ارتكبته فى حياتى حتى الان, و ربما الجانب الايجابى الوحيد بالنسبة لى انها فرصة جيدة للتعلم و معرفة امور جديدة .
شكرا
منذ سنوات لا اتذكر بالتحديد عددها ( تم تعديل البوست علشان مش فاكر) , اتصل بى الخادم الامين و الرائع امجد سمير ليطلب منى الاشتراك فى مجموعة دراسية لمجموعة من الخدام فى المكتبة الاستعارية , و كانت مجموعة متميزة من الخدام و مازالت و للاسف كانت نهايتها تأكيد لعدم صحة القول المأثور " الخلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية " لانها افسدت الود تماما و كانت ايضا البداية بالنسبة لى فى هذا المشوار المتعب و لكنها فرصة للتعلم , فانا احتاج لتعلم امور كثيرة تنقصنى
و كانت تلك البداية بمناسبة قصة عزازيل لزيدان , فقد رأى استاذنا العزيز امجد انها فرصة جيدة للدراسة و للتعليم و يمكن استغلالها ايجابيا فى تلك الامور
و اتذكر انى كتبت عنوانا لتلك الدراسات " مهلا ايها النصارى , شكرا زيدان " لانها كانت فرصة جيدة ليعرف الاقباط ان عندهم تراثا رائعا لا يعرفون عنه شيئا و يتركونه للغرباء يعيثون فيه فسادا و يقدمونه بطريقة تناسب اغراضهم الخاصة
فكل جدال مثل هذا هو فرصة للتعلم و الاستفادة منه بشكل ايجابى
بالنسبة لى فكانت البداية لاصبح اونلاين و لتخرج بعض الامور من الرف للنور و اعتقد ان هذا الامر ربما يكون اكبر خطأ ارتكبته فى حياتى حتى الان, و ربما الجانب الايجابى الوحيد بالنسبة لى انها فرصة جيدة للتعلم و معرفة امور جديدة .
شكرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق