رؤية شخصية للتاريخ القبطى : ( 2 )
كنيسة الشهداء ام كنيسة السادات
نستكمل موضوع الكنيسة و السادات , بعرض بعض التساؤلات عما حدث , من خلال ماكتب فى مجلة الكرازة وقتها و مراجع اخرى و لكن على ما يبدو الموضوع محتاج لدراسة اشمل و الاضطلاع على كل ماكتب فى تلك الفترة للوصول لصورة اوضح للحقيقة و لكن ما يكتب هنا هو رؤية شخصية لامور اثارت تساؤلات عندى فقط
1- كتب احد الباحثين مقالة عن دور البابا شنودة الثالث السياسى و اشار الى ان البابا قام بعد عودته من الدير لمقره قام بتقييد المجمع المقدس بحيث لا يجتمع دون موافقته و حضوره و كذلك اضعف دور المجلس الملى و هيئة الاوقاف و باقى المجالس القبطية
و لكن دون شرح الاسباب لذلك
و عند محاولتى تجميع ما حدث صدمت مما رايته و لكن الحقيقة المخفية اكثر مرارة
2- و حدث الصدام مع الدولة و كان يقود الحوار مع الدولة اثنان من الاساقفة اللذان صارا بعد ذلك عضوان فى اللجنة االخماسية فعلى ما يبدو ان المفاوضات كان لها جانب اخر لا نعرفه , بجانب كان يوجد دور لاعضاء مجلس الشعب من الاقباط الذين فازوا كاعضاء فى الحزب الوطنى و لبعض الاراخنة الاقباط العاملين فى الدولة و فى المجالس القبطية و كذلك يبدون من خلال الاحداث انه كانت توجد تربيطات اخرى تجرى فى تلك المفاوضات
3- و لكن فى حوار للانبا باخوميوس بعد نياحة البابا شنودة و كان يبرر لماذا انضم للجنة الخماسية بعد استشهاد الاناب صموئيل فقال انه اتصل به احد المسئولين و طلب منه الانضمام للجنة و لكنه رفض فقال له اذا لم توافق سنعين شخصا سيتعب البابا شنودة فقبل الانضمام حفظا لسلام الكنيسة و لمكن لم يذكر من هو المسئول اذا هدده و من هو الشخص المقصود بذلك هل هو اسقف ام قمص !!!!!!!
4- و فى حوار اخر للانبا بولا قال ان البابا شنودة كلفه بمنع انعقاد المجمع المقدس و لكن لم يوضح متى ؟ و من دعا للمجمع المقدس ؟ هل اللجنة الخماسية ؟ و لماذا طلب انعقاد للمجمع المقدس فى ذلك الوقت ؟ هل لاعتماد قرار السادات و جعله قرار كنسى ؟ و من وراء ذلك الامر ؟
5- اما القمص متى المسكين فرايه معروف من خلال حوار مجلة التايم الذى نشر قبل اغتيال السادات و ما كتبه فى مجلة مرقس بعد ماحدث فى عدد شهر سبتمبر و شهر اكتوبر1981م و هى المجلة القبطية الوحيدة التى لم يوقف صدورها
لا الوم قداسة البابا شنودة كانسان على ما اتخذه من قرارات بعد تلك الخيانة
وفى انتظار باقى التفاصيل ..............
كنيسة الشهداء ام كنيسة السادات
نستكمل موضوع الكنيسة و السادات , بعرض بعض التساؤلات عما حدث , من خلال ماكتب فى مجلة الكرازة وقتها و مراجع اخرى و لكن على ما يبدو الموضوع محتاج لدراسة اشمل و الاضطلاع على كل ماكتب فى تلك الفترة للوصول لصورة اوضح للحقيقة و لكن ما يكتب هنا هو رؤية شخصية لامور اثارت تساؤلات عندى فقط
1- كتب احد الباحثين مقالة عن دور البابا شنودة الثالث السياسى و اشار الى ان البابا قام بعد عودته من الدير لمقره قام بتقييد المجمع المقدس بحيث لا يجتمع دون موافقته و حضوره و كذلك اضعف دور المجلس الملى و هيئة الاوقاف و باقى المجالس القبطية
و لكن دون شرح الاسباب لذلك
و عند محاولتى تجميع ما حدث صدمت مما رايته و لكن الحقيقة المخفية اكثر مرارة
2- و حدث الصدام مع الدولة و كان يقود الحوار مع الدولة اثنان من الاساقفة اللذان صارا بعد ذلك عضوان فى اللجنة االخماسية فعلى ما يبدو ان المفاوضات كان لها جانب اخر لا نعرفه , بجانب كان يوجد دور لاعضاء مجلس الشعب من الاقباط الذين فازوا كاعضاء فى الحزب الوطنى و لبعض الاراخنة الاقباط العاملين فى الدولة و فى المجالس القبطية و كذلك يبدون من خلال الاحداث انه كانت توجد تربيطات اخرى تجرى فى تلك المفاوضات
3- و لكن فى حوار للانبا باخوميوس بعد نياحة البابا شنودة و كان يبرر لماذا انضم للجنة الخماسية بعد استشهاد الاناب صموئيل فقال انه اتصل به احد المسئولين و طلب منه الانضمام للجنة و لكنه رفض فقال له اذا لم توافق سنعين شخصا سيتعب البابا شنودة فقبل الانضمام حفظا لسلام الكنيسة و لمكن لم يذكر من هو المسئول اذا هدده و من هو الشخص المقصود بذلك هل هو اسقف ام قمص !!!!!!!
4- و فى حوار اخر للانبا بولا قال ان البابا شنودة كلفه بمنع انعقاد المجمع المقدس و لكن لم يوضح متى ؟ و من دعا للمجمع المقدس ؟ هل اللجنة الخماسية ؟ و لماذا طلب انعقاد للمجمع المقدس فى ذلك الوقت ؟ هل لاعتماد قرار السادات و جعله قرار كنسى ؟ و من وراء ذلك الامر ؟
5- اما القمص متى المسكين فرايه معروف من خلال حوار مجلة التايم الذى نشر قبل اغتيال السادات و ما كتبه فى مجلة مرقس بعد ماحدث فى عدد شهر سبتمبر و شهر اكتوبر1981م و هى المجلة القبطية الوحيدة التى لم يوقف صدورها
لا الوم قداسة البابا شنودة كانسان على ما اتخذه من قرارات بعد تلك الخيانة
وفى انتظار باقى التفاصيل ..............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق