الأربعاء، 5 يوليو 2023

القاضى و الضحية

القاضى و الضحية المهوسيين ليسوا فقط متعلقين بالامور الجدالية فقط و لكن موجودين فى كل مكان و فى كل موضوع, بالنسبة للامور الكنسية فهم موجودين فى الخدمة بهوس الظهور و السيطرة و ايضا فى العلاقات الاجتماعية و العاطفية فالمهوسيين يعشقون ان يلعبوا هذا الدور "القاضى و الضحية" فهم القاضى الذى من حقه وحده ان ينقد و يدين بأشد الالفاظ و الاهانات هو من حقه وحده اصدار الاحكام فهو الوحيد العليم بالامور او يتبع من هو عليم بها و اذا حاول احد ان ينقده او يقول رأيه فى ما يكتبه يتقمص دور الضحية الذى لا احد يحترم رأيه او حكمه و ربما شخصه فهو يأخذ الامور دائما بزاوية شخصية بحتة فيما يكتب عكس ما يريد اما ما يكتبه او يقوله هو فهو الحق بذاته, و صفحاتهم تشهد بذلك لذلك الحوار معهم ليس له قيمة فهو كما يطلقون عليه "حوار الطرشان" #المهوسيين_فى_نعيم February 10, 2023

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق