من بنى الاهرامات :
- يرفض كثير من علماء الغرب فكرة ان المصريين هم من بنى الاهرامات , يقول البعض اليهود و لكن الاطار الزمنى لوجودهم فى مصر لا يتفق مع ذلك , و يقول البعض من حضارة مجهولة و اندثرت و اخرين كائنات فضائية و لكن لا يوجد دليل علمى يوجد اراؤهم و لكنهم يتمسكون بها و يقلبون الحقائق ليصلوا لهذا الهدف , لماذا ؟
- لانهم لا يقبلون كيف يبنى قدماء المصريين تلك الاهرامات بهذه العظمة و يقولون اين العلم الذى استخدموه ؟ كيف بنوه و ماهى القواعد الهندسية لذلك ؟ لماذا لم يبنوا مبانى آخر بتلك العظمة ؟ أسئلة كثيرة لا توجد عندهم إجابة لها , إذا الحقيقة فى نظرهم هى : ان المصريون لا يمكن ان يكونوا هم بناة الاهرامات حتى يثبت العكس و نجد إجابة على تلك الاسئلة !!!!!
- نقص المعرفة البشرية او مدى المعرفة البشرية هو ما يحدد ما هى الحقيقة !!!!!!!
اذا الحقيقة هى مقدار ما يعرفه الانسان
- و إذا قمنا بالقياس على ذلك فى قصة الخليقة و أدم و حواء سنصل للحقيقة التالية :
- الاحتمال الاول ان الانسان تطور من الاف السنين او من ملايين السنين ( حسب الهياكل العظمية التى وجدها العلماء ) حتى وصل للصورة الكاملة أدم و حواء بداية الخليقة الموجودة على الارض حاليا بعض فناء باقى البشر و هما كان لهما علاقة باللـه و من هنا بدأت قصة الكتاب المقدس !
- الاحتمال الثانى ان الانسان تطور أيضا حتى وصلنا لعصر أدم و حواء و كان هناك كثير من البشر غيرهم يعيشون فى كل قارات العالم و كان لهما علاقة مع اللـه وكان الفيضان مكانى و ليس على مستوى العالم فلم تفنى كل الخليقة , وليس كل تالبشر فى العالم من نسل أدم و حواء بل من بشر أخرين
- الاحتمال الثالث ان الانسان تطور حتى وصلنا للبشرية بشكلها الحالى و لا يوجد ما يسمى بأدم و حواء بل هى قصص رمزية مثل باقى الاساطير حول العالم لتشرح قصة الخليقة و الفداء
- الاحتمال الرابع وهو القصة كما وردت فى الكتاب المقدس
- هذه هى الاحتمالات التى اتصورها و اتمنى ان اعرف احتمالات اكثر !!!
- و لكن نريد ان نفهم بعض الامور فى ضوء هذه الاحتمالات :
كأمثلة :
- لماذا كتب موسى النبى الاصحاحات من 1 -11 فى سفر التكوين ؟ ما هو الهدف الحقيقى الذى يسعى اليه ؟
( اذا صدقنا انه هو من كتبها و ليس كما يقول علماء النقد الكتابى )
- كيف نفهم بعض ايات العهد الجديد كمثال :
- قال الرب يسوع " أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهم ذكر وأنثى ليسا بعد اثنين بل جسد واحد فالذي جمعه الله لا يفرقه إنسان " متى 19 : 4- 6
ماذا كان يقصد الرب يسوع بهذه الكلمات ؟
- قال بولس الرسول " من اجل ذلك كانما بانسان واحد دخلت الخطية الى العالم وبالخطية الموت وهكذا اجتاز الموت الى جميع الناس اذ اخطا الجميع " رومية 5 : 12
ماذا كان يقصد بولس الرسول بهذه الكلمات ؟
و أيات أخرى كثيرة نحتاج ان نفهمها فى ضوء تلك الاحتمالات
- و بعض المفاهيم أيضا :
- ما معنى كلمة خطية ؟
هل هى القابلية او الارادة ام الفعل ؟
- للحديث بقية
- يرفض كثير من علماء الغرب فكرة ان المصريين هم من بنى الاهرامات , يقول البعض اليهود و لكن الاطار الزمنى لوجودهم فى مصر لا يتفق مع ذلك , و يقول البعض من حضارة مجهولة و اندثرت و اخرين كائنات فضائية و لكن لا يوجد دليل علمى يوجد اراؤهم و لكنهم يتمسكون بها و يقلبون الحقائق ليصلوا لهذا الهدف , لماذا ؟
- لانهم لا يقبلون كيف يبنى قدماء المصريين تلك الاهرامات بهذه العظمة و يقولون اين العلم الذى استخدموه ؟ كيف بنوه و ماهى القواعد الهندسية لذلك ؟ لماذا لم يبنوا مبانى آخر بتلك العظمة ؟ أسئلة كثيرة لا توجد عندهم إجابة لها , إذا الحقيقة فى نظرهم هى : ان المصريون لا يمكن ان يكونوا هم بناة الاهرامات حتى يثبت العكس و نجد إجابة على تلك الاسئلة !!!!!
- نقص المعرفة البشرية او مدى المعرفة البشرية هو ما يحدد ما هى الحقيقة !!!!!!!
اذا الحقيقة هى مقدار ما يعرفه الانسان
- و إذا قمنا بالقياس على ذلك فى قصة الخليقة و أدم و حواء سنصل للحقيقة التالية :
- الاحتمال الاول ان الانسان تطور من الاف السنين او من ملايين السنين ( حسب الهياكل العظمية التى وجدها العلماء ) حتى وصل للصورة الكاملة أدم و حواء بداية الخليقة الموجودة على الارض حاليا بعض فناء باقى البشر و هما كان لهما علاقة باللـه و من هنا بدأت قصة الكتاب المقدس !
- الاحتمال الثانى ان الانسان تطور أيضا حتى وصلنا لعصر أدم و حواء و كان هناك كثير من البشر غيرهم يعيشون فى كل قارات العالم و كان لهما علاقة مع اللـه وكان الفيضان مكانى و ليس على مستوى العالم فلم تفنى كل الخليقة , وليس كل تالبشر فى العالم من نسل أدم و حواء بل من بشر أخرين
- الاحتمال الثالث ان الانسان تطور حتى وصلنا للبشرية بشكلها الحالى و لا يوجد ما يسمى بأدم و حواء بل هى قصص رمزية مثل باقى الاساطير حول العالم لتشرح قصة الخليقة و الفداء
- الاحتمال الرابع وهو القصة كما وردت فى الكتاب المقدس
- هذه هى الاحتمالات التى اتصورها و اتمنى ان اعرف احتمالات اكثر !!!
- و لكن نريد ان نفهم بعض الامور فى ضوء هذه الاحتمالات :
كأمثلة :
- لماذا كتب موسى النبى الاصحاحات من 1 -11 فى سفر التكوين ؟ ما هو الهدف الحقيقى الذى يسعى اليه ؟
( اذا صدقنا انه هو من كتبها و ليس كما يقول علماء النقد الكتابى )
- كيف نفهم بعض ايات العهد الجديد كمثال :
- قال الرب يسوع " أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهم ذكر وأنثى ليسا بعد اثنين بل جسد واحد فالذي جمعه الله لا يفرقه إنسان " متى 19 : 4- 6
ماذا كان يقصد الرب يسوع بهذه الكلمات ؟
- قال بولس الرسول " من اجل ذلك كانما بانسان واحد دخلت الخطية الى العالم وبالخطية الموت وهكذا اجتاز الموت الى جميع الناس اذ اخطا الجميع " رومية 5 : 12
ماذا كان يقصد بولس الرسول بهذه الكلمات ؟
و أيات أخرى كثيرة نحتاج ان نفهمها فى ضوء تلك الاحتمالات
- و بعض المفاهيم أيضا :
- ما معنى كلمة خطية ؟
هل هى القابلية او الارادة ام الفعل ؟
- للحديث بقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق