الأربعاء، 24 أبريل 2024

ربنا يسامحنا

شفت تعليقات بعض الخدام على ما يحدث, حقيقى عرفنا نعلم!, ربنا يسامحنا على اللى عملناه

علشان احنا جهلة

تخاريف خادم: احنا البسطاء اللى هيدخلوا الملكوت. ليه بقى؟ علشان احنا جهلة بـ الحركة الأكاديمية اللاهوتية الحديثة

السيناريو

كلمة السر فى اللى بيحصل: الكنيسة القبطية غلطانة, البابا شنودة غلطان علشان تقدروا تفهمواالسيناريو صح

علامات نهاية الازمان

لو اللى بيحصل ده مش من علامات نهاية الازمان! تبقى علامات نهاية الازمان شكلها ايه؟ اصعب من كده بكثير

زمان قالوا الجزر بيقوى النظر

زمان قالوا الجزر بيقوى النظر: شهادة للتاريخ الكنيسة القبطية الارثوذكسية تؤمن بعقيدة التجسد والفداء, ولا يوجد عندها ما يسمى بعقيدة التاله مصطلح التاله, كما استخدمه اباء الكنيسة القبطية فى كتابات معينة للرد على بعذ البدع والهرطقات, استخدم للاشارة لبركة او نعمة من بركات التجسد والفداء العديدة, وهذه البركة لها مسميات اخرى فى الكنيسة القبطية مازالت تستخدم حتى الآن (الشركة, التجديد, ...) فلا داعى للنركيز على اقوال الاباء التى تتحدث عن بركة التاله, واغفال باقى الاقوال التى تتحدث عن بركات التجسد والفداء الاخرى, فالجزر له فوائد كثيرة مش بيقوى النظر بس فالمصطلحات الاخرى التى تشير لبركات التجسد والفداء استخدمت كثيرا بل ربما اكثر من مصطلح التاله, جارى حصرهم حاليا نعمة التاله عند اباء الكنيسة القبطية تختلف كثيرا جدا عن مفهوم عقيدة التاله عند كنيسة الروم الارثوذكس, تستخدم الكنيسة مصطلحات اخرى للاشارة اليها حاليا, ونرفض فكرة عقيدة التاله عند الروم الارثوذكس وليس مصطلح التاله ولا يقول احد ان كل بركات التجسد هدفها التاله كما يقول الروم, فالاباء فى كتاباتهم كانوا واضحين وفرقوا بين بركات التجسد الكثيرة بالاخص اثناسيوس الرسولى فى تجسد الكلمة هذا ايمانى وشهادتى للتاريخ وبلاش نمسك العصاية من النص, عيب عليك يا ......... (لفهم الامور اكثر يمكن مراجعة البوستات السابقة, او ممكن اجابة اى سؤال بصورة شخصية)

تخاريف خادم: 2

تخاريف خادم: 2 "نجني من الدماء يا الله، إله خلاصي، فيسبح لساني برك." (مز 51: 14). صرخة من داود امام اللـه وهو يشعر بحجم ماسببته خطينه من مآسى وهى نفس صرخة كل خادم او انسان حين يرى ما سببته يداه من حزن, او جروح نتيجة افعاله او اهماله حمل تقيل قوى لاينسى, لا ينساه المجروح او اللى بيجرح فى الحرب يسمونها "نيران صديقة", كيف سينسى الجندى ان يداه اصابت صديقه الذى يأتمنه على حياته, ويصيبه من الخلف, الجهة التى كان يعتقد انها امان بالنسبة له, وكيف سينسى ذلك الجندى ان تلك الاصابه جاءته من الخلف ممن يأتمنه على حياته ربنا يرحمنا ونراكم ابريل العام المقبل مع نفس الجروح

تخاريف خادم

تخاريف خادم: "فيقول له: ما هذه الجروح في يديك؟ فيقول: هي التي جرحت بها في بيت أحبائي." (زك 13: 6). نبوة جميلة قيلت عن السيد المسيح فى سفر زكريا اصعب الجروح هى التى تأتى من الاحباء او فى بيت الاحباء علمونا عندما بدأنا الخدمة الحرص فى عدم جرح مشاعر اى انسان, لان الجرح الذى يأتى من داخل الكنيسة صعب جدا جدا ولكن لأننا بشر فأننا ننسى دائما, فنجرح الاخرين, ونجرح من اخرين, لازم الامور تعدى لاننا داخل الكنيسة ولكنها امور لاتنسى اتذكر كل انسان سببت له جرحا واتمنى ان يعود الزمان مرة اخرى لامحو تلك الجروح, واتناسى كل جرح جاء من داخل الكنيسة لانهم بشر وليسوا ملائكة دائما كنت اطلب من اللـه انه عندما اتقدم فى العمر ويشيب الشعر كما هو الحال الان ان اكون تخلصت من اخطاء الماضى التى تجرح الاخرين نسعى ان لانجرح احدا, لاننا ضيوفا ههنا, لا نسعى لاى شىء سوى خلاص نفوسنا و نفوس الاخرين, من يريد الكرامة والمجد و الرئاسة فهنيئا له ولكن هل يكون هذا على حساب مشاعر الاخرين؟ سؤال محير! لا اعرف له اجابة ارى كل يوم نفوسا تجرح داخل بيت الرب بقصد او بدون قصد, و المطلوب ان نتناسى تلك الامور لاننا جسد واحد وكلنا بشر ولسنا ملائكة, ولكن بماذا اجيب تلك النفوس المجروحة اى اعتذار يكفى لتضميد الجروح نرى قديسين شابت شعور رؤوسهم ولكنهم مازالوا يجرحون الاخرين ولم يتخلصوا من طباعهم القديمة, فكيف نعاتب القديسين صلواتكم لكل نفس جرحت فى بيت الاحباء ولم تترك البيت بل مازالت محافظة على الجسد الواحد, اما من ترك البيت فصلوا ليرجع وينسى ولكن كيف ينسى!