ماتش الكاميرون غلى البنزين
ماتش السنغال غلى لبن الاطفال
ايه ذنب الاطفال مالهمش فى الكورة
February 14 200
ماتش الكاميرون غلى البنزين
ماتش السنغال غلى لبن الاطفال
ايه ذنب الاطفال مالهمش فى الكورة
February 14 200
عملت ايه فى الفالنتين
نص اليوم فى محطة السكة الحديد فى انتظار الانجازات
و النص التانى مصدع على السرير
February 14 2022
قصة حقيقة مربكة:
قصة المطارنة الاقباط لاثيوبيا للاسف تظهر فى بعض احداثها تغاضى او تجاهل بعض بطاركة الكنيسة القبطية لكثير من القوانين الكنسية التى جاهد للحفاظ عليها الكثير من الاباء البطاركة الاخرين
1- رسامة اكثر من اسقف فى وقت واحد
2- رسامة اسقف اثناء حياة اسقف الايبارشية
3- عزل اساقفة لاسباب لاتستوجب العزل
4- عزل اساقفة دون محاكمة كنسية عادلة
5- نقل اسقف من ايبارشية لاخرى
6- تعيين و عزل اساقفة بناء على طلب الملوك
أحداث غريبة ربما لها اسبابها فى وقت حدوثها و لكن تثير الكثير من التساؤلات اتمنى الانتهاء من هذا الفصل قريبا
December 2, 2021
سؤال:
بالامس سمعت ترنيمة "فرحان بيك وانا ماشى معاك فى طريقك أنا بستناك ولو انت اديتنى الحريه انا بختار افضل وياك" لفت نظرى جملة "ولو انت اديتنى الحريه انا بختار افضل وياك" و استغربت أليس العكس هو الصحيح! اللـه أعطانا الحرية و إحنا بنختار نتركه ونذهب بعيدا فماذا يقصد مؤلف الترنيمة ؟ و هل أنا فهمتها غلط !
#الترانيم_ودورها_فى_نشر_التعاليم
المسلمات: (2)
ان تلك الامور التى يعتبرها البعض ليست من المسلمات و يهاجمون من يتمسكون بها هى التى تكون الشخصية القبطية, هى ملامح الهوية القبطية , هى سمات الكنيسة القبطية و تلك الامور لا تتعارض مع الحفاظ على الايمان الارثوذكسى السليم و الحفاظ عليها لا يتعارض مع تنقيتها من الشوائب التى لصقت بها على مدار الزمان عندما كان يقف العالم لتكريم البابا شنودة الثالث, كان يكرمه لانه ممثل الكنيسة القبطية العريقة بكل ما تمثله من تراث حى غنى و لشخصه أيضا بصفته ابنا لتلك الكنيسة العريقة مسئول عن الحفاظ عليها و تسليمها بامانة لمن يأتى بعده و هذا دور كل قبطى يشعر بهويته القبطية ان يحافظ عليها و ان ينقيها أيضا من الشوائب, اما من لا يشعر يهويته او قوميته فغير مطالب بذلك لابد أن يتفق الاثنان على وسيلة للعيش معا !!!!
المسلمات :
فى احد الندوات تكلم ابى الكاهن انه لا يوجد فى الكنيسة مسلمات غير ايمان الكنيسة فقط , و كل شىء هو من تقاليد البشر اى يمكن تغييره , و ان احد اسباب الصراع فى الكنيسة الآن هو محاولة تغيير تلك الامور التى تعلم البعض طوال سنوات على انها من المسلمات و هى ليست كذلك و انا لا اختلف مع ابى الكاهن فى الامور المسلمة فى الكنيسة و لكن ما وضع الامور الاخرى , حاولت ارسم صورة للوضع الحالى حسب مفهوم ابى الكاهن الايمان: اصبح مجرد عناوين اما شرح الايمان فقد اختلفنا في شرحه , العلاقة بين الثالوث, الفداء , هل المسيح فادى و فدية ؟ هل الصليب عدل ام محبة؟ لا توجد مسلمات الآن الطقوس: فكما وصفها ابى كلها ليست من المسلمات , اختفت مردات الشماس و تليها الالحان و التسبحة و فى الطريق الاواشى و صلاة عشية , و صلاة الاجبية و غيرها من الطقوس فالطقس لاجل الانسان و لابد ان يرتاح انسان ذلك العصر اللغة القبطية: فحدث و لا حرج اصبحت من المعوقات التراث القبطى : اصبح تراث عصور مظلمة الكتاب المقدس: فكما وصفه ابى به نصوص كتبها بشر و سمح اللـه بكتابتها لنتعلم منها , اصبحت اغلب نصوص العهد القديم مجرد فولكلور قديم او حكايات نتعلم منها صالحة للوعظ و التعليم الهوية القبطية: فى كل شعوب العالم الشعور بالقومية او الهوية ليس لكل البشر فالقليل هم من يشعرون بقوميتهم و يحافظون عليها و لايتهمون بالجمود او بالتخلف او بقلة المحبة كما يحدث عندنا ! عندما علمنا من سبقونا ان نحافظ على كل تراثنا القبطى لم يكن هدفهم الانغلاق و عدم الانفتاح على الاخر بل كانت دوافعهم مملوة بالمحبة لكل ما هو قبطى و لكل العالم أيضا يوجد دائما طريقا وسطى خلصت الكثيرين , بدون التخلى عن تراثنا تحت اى مسمى او التمسك الاعمى و رفض الاراء الاخرى و اعتقد ان هذا كان طريق الكنيسة فى كل وقت
للحديث بقية ....................