فى حاجة غلط:
من سنوات طلب منى احد الخدام الامناء ان اشترك معه فى مجموعة دراسية للخدام لدراسة رواية عزازيل و كانت رؤيته ان نستغل تلك الضجة فى تعليم الشباب امور جديدة فى تاريخ الكنيسة و العقيدة كانت لديه وجهة نظر رائع شكرا أ. أمجد سمير
و فعلا كانت بداية رائعة لمجموعة استمرت سنوات و اتذكر ان عنوان الدراسة التى قمت بها هى "شكرا زيدان" لانها كانت فرصة ان يكتشف الشباب جوانب كثيرة فى كنيستهم لم يعرفوها من قبل , كانت ايام جميلة
و لكن لا اعرف ما يحدث الان , امور كثيرة تفتح للنقاش و هى فرص رائعة للتعليم و فتح ابواب جديدة للشباب للتفكير و الدراسة عن كنيستهم القبطية و بالفعل تنشر مقالات رائعة استفدت منها كثيرة و لكن للاسف تتوه وسط سيل جارف من البوستات التافهة و المعارك الوهمية التى ليس لها معنى
كأن هناك من يتربص بالكنيسة القبطية و الشباب و يحول كل شىء لصراع وهمى تافه و تضيع فرصة رائعة للاستفادة
انا لست من انصار نظرية المؤامرة لكن فى حاجة غلط
من سنوات طلب منى احد الخدام الامناء ان اشترك معه فى مجموعة دراسية للخدام لدراسة رواية عزازيل و كانت رؤيته ان نستغل تلك الضجة فى تعليم الشباب امور جديدة فى تاريخ الكنيسة و العقيدة كانت لديه وجهة نظر رائع شكرا أ. أمجد سمير
و فعلا كانت بداية رائعة لمجموعة استمرت سنوات و اتذكر ان عنوان الدراسة التى قمت بها هى "شكرا زيدان" لانها كانت فرصة ان يكتشف الشباب جوانب كثيرة فى كنيستهم لم يعرفوها من قبل , كانت ايام جميلة
و لكن لا اعرف ما يحدث الان , امور كثيرة تفتح للنقاش و هى فرص رائعة للتعليم و فتح ابواب جديدة للشباب للتفكير و الدراسة عن كنيستهم القبطية و بالفعل تنشر مقالات رائعة استفدت منها كثيرة و لكن للاسف تتوه وسط سيل جارف من البوستات التافهة و المعارك الوهمية التى ليس لها معنى
كأن هناك من يتربص بالكنيسة القبطية و الشباب و يحول كل شىء لصراع وهمى تافه و تضيع فرصة رائعة للاستفادة
انا لست من انصار نظرية المؤامرة لكن فى حاجة غلط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق