صرنا معلمين كثيرون يا أخوتى
رومية 3: 19-20
- ننظر للاخرين كأنهم عميان او أطفال , وضعنا انفسنا فوق الجميع , اصبحنا نمتلك المعرفة
نقف لنعلم كأننا نعرف كل شىء و من أمامنا لا يفهم شيئا
لاحظ نفسك و التعليم
- نحن نقف هنا لنتعلم و ليس لنعلم فقط
إذا ضاع هذا الهدف , ضللنا الطريق
نسعى لخلاص انفسنا و من نعلمهم
لسنا ملائكة لا نخطىء بل بشر , لماذ ضاعت كلمة أخطأت سامحنى او كلمة لا أعرف
نسعى للافضل كل يوم و لتكون لنا حياة مع الرب يسوع
لنلاحظ انفسنا بعد سنين هذا عددها , هل مازلنا كما نحن مثل الابن الاكبر بكل اخطاء الشباب ام نسعى لنتخلص منها على مر سنين خدمتنا
عندما انظر خلفى و ارى اخطائى تسعى خلفى كما هى منذ تلك السنين , اتسأل هل اسعى باطلا ؟ , عندما اسمع كلمات الاخرين و هى تصف اشياء , مازلت اسعى لتكون لىّ او ضاعت منى !, اتسأل هل مازلت رائحة المسيح الذكية ؟
هل صارت المسيحية لنا مظاهر و اخلاق اجتماعية ووصايا , دون حياة و عشرة مع الرب يسوع
هدف كل الوسائط الروحية و الاسرار الكنسية هى تكوين تلك العلاقة الحية , فهل نحن نعرفه ؟
- يستشهد الكثيرون بغاندى و قوله المشهور اعطونى مسيحكم و ليست مسيحيتكم
و لكن غاندى لم يرى فى السيد المسيح سوى يسوع الانسان لم يرى سوى اخلاق و معاملات و معجزات
و لكنه لم يرى يسوع المخلص الفادىاللذى يفدى من الحفرة حياته
لانه لو رأه ما كان ليتركه , قابل معلم البشرية و لكن لم يقابل فادى البشرية
الملكوت هو حياة مع الرب يسوع فكيف يدخله من لم يعرف الرب يسوع
كيف يحتمل الصوت القائل اذهبوا عنى انا لا اعرفكم
لنعرفه لكى نكون معه
رومية 3: 19-20
- ننظر للاخرين كأنهم عميان او أطفال , وضعنا انفسنا فوق الجميع , اصبحنا نمتلك المعرفة
نقف لنعلم كأننا نعرف كل شىء و من أمامنا لا يفهم شيئا
لاحظ نفسك و التعليم
- نحن نقف هنا لنتعلم و ليس لنعلم فقط
إذا ضاع هذا الهدف , ضللنا الطريق
نسعى لخلاص انفسنا و من نعلمهم
لسنا ملائكة لا نخطىء بل بشر , لماذ ضاعت كلمة أخطأت سامحنى او كلمة لا أعرف
نسعى للافضل كل يوم و لتكون لنا حياة مع الرب يسوع
لنلاحظ انفسنا بعد سنين هذا عددها , هل مازلنا كما نحن مثل الابن الاكبر بكل اخطاء الشباب ام نسعى لنتخلص منها على مر سنين خدمتنا
عندما انظر خلفى و ارى اخطائى تسعى خلفى كما هى منذ تلك السنين , اتسأل هل اسعى باطلا ؟ , عندما اسمع كلمات الاخرين و هى تصف اشياء , مازلت اسعى لتكون لىّ او ضاعت منى !, اتسأل هل مازلت رائحة المسيح الذكية ؟
هل صارت المسيحية لنا مظاهر و اخلاق اجتماعية ووصايا , دون حياة و عشرة مع الرب يسوع
هدف كل الوسائط الروحية و الاسرار الكنسية هى تكوين تلك العلاقة الحية , فهل نحن نعرفه ؟
- يستشهد الكثيرون بغاندى و قوله المشهور اعطونى مسيحكم و ليست مسيحيتكم
و لكن غاندى لم يرى فى السيد المسيح سوى يسوع الانسان لم يرى سوى اخلاق و معاملات و معجزات
و لكنه لم يرى يسوع المخلص الفادىاللذى يفدى من الحفرة حياته
لانه لو رأه ما كان ليتركه , قابل معلم البشرية و لكن لم يقابل فادى البشرية
الملكوت هو حياة مع الرب يسوع فكيف يدخله من لم يعرف الرب يسوع
كيف يحتمل الصوت القائل اذهبوا عنى انا لا اعرفكم
لنعرفه لكى نكون معه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق