سؤال : ( 5 )
" كم قسى الظلم عليك كم سعى الموت إليك "
إحتملت الكنيسة القبطية كل الظلم ولم تتخلى عن إيمانها رغم سقوط الكثير من ممن كانوا أبنائها وتركوا الإيمان
الكل سعى لإقتناص أولادها
الرومان , البزنطيين والعرب , حتى الكنائس الأخرى الخلقيدونية والكاثوليكية والآن البروتستاتينية
الخلقيدونيون إضطهدوا الكنيسى لأكثر من 200 عام لإقتناص اولادها و سعوا بالمكائد عند العرب لفترات طويلة
الكاثوليك كنيسة روما التى سعت دائما لضم الكنيسة القبطية لها حتى ولو كان إنضمام صورى بدون إيمان واحد
فيرسل بابا روما وفدا للكنيسة القبطية يضمن لها السلامة من حكم العثمانيون مقابل الإنضمام الصورى لها دون وحدة الإيمان
ولكن وقف أبائنا الأساقفة بقوة ورفضوا أن يبيعوا إيمانهم الذى إستلموه من أبائهم بدمائهم حتى ولو كان ذلك صوريا
وحاولوا مرة أخرى بسعاية الفرنسيون ايام محمد على واقتنصوا المعلم غالى وعائلته
وتأتى إنجلترا بكنيستها الاسقفية التى ترأسها الملكة
وامريكا بكنائسهم المتعددة
والهدف واحد وهو الأقباط
والمطلوب من الكنيسة القبطية أن تصمت ولاتدافع عن إيمانها او اولادها , بل ترد فقط على ما يوجه لها من إتهامات وحتى الرد كانت أحيانا تمنع منه
إذا ردت على الطوائف قيل متعصبة وترفض الوحدة الكنسية ولاتقبل الآخر
وإذا واجهت الأخرين يقولون إزدراء وتخريب للوحدة الوطنية
هل إجتماعات الصلاة المشتركة ودراسة الكتاب ستؤدى للوحدة الكنسية دون مناقشة الخلافات العقائدية وحلها
هل ستنجح دون وجود الرغبة الحقيقية للرجوع للإيمان الحقيقى للكنيسة
نحن لا نرفض اشخاصا بل فكرا
لماذا يطلب دائما من الكنيسة القبطية الصمت والتنازل ولايطلب من الأخرين ذلك
مناقشة سر المعمودية والأفخارستيا أهم أم مناقشة .......
حقيقى كم قسا أولادك عليك !!!!!!
" كم قسى الظلم عليك كم سعى الموت إليك "
إحتملت الكنيسة القبطية كل الظلم ولم تتخلى عن إيمانها رغم سقوط الكثير من ممن كانوا أبنائها وتركوا الإيمان
الكل سعى لإقتناص أولادها
الرومان , البزنطيين والعرب , حتى الكنائس الأخرى الخلقيدونية والكاثوليكية والآن البروتستاتينية
الخلقيدونيون إضطهدوا الكنيسى لأكثر من 200 عام لإقتناص اولادها و سعوا بالمكائد عند العرب لفترات طويلة
الكاثوليك كنيسة روما التى سعت دائما لضم الكنيسة القبطية لها حتى ولو كان إنضمام صورى بدون إيمان واحد
فيرسل بابا روما وفدا للكنيسة القبطية يضمن لها السلامة من حكم العثمانيون مقابل الإنضمام الصورى لها دون وحدة الإيمان
ولكن وقف أبائنا الأساقفة بقوة ورفضوا أن يبيعوا إيمانهم الذى إستلموه من أبائهم بدمائهم حتى ولو كان ذلك صوريا
وحاولوا مرة أخرى بسعاية الفرنسيون ايام محمد على واقتنصوا المعلم غالى وعائلته
وتأتى إنجلترا بكنيستها الاسقفية التى ترأسها الملكة
وامريكا بكنائسهم المتعددة
والهدف واحد وهو الأقباط
والمطلوب من الكنيسة القبطية أن تصمت ولاتدافع عن إيمانها او اولادها , بل ترد فقط على ما يوجه لها من إتهامات وحتى الرد كانت أحيانا تمنع منه
إذا ردت على الطوائف قيل متعصبة وترفض الوحدة الكنسية ولاتقبل الآخر
وإذا واجهت الأخرين يقولون إزدراء وتخريب للوحدة الوطنية
هل إجتماعات الصلاة المشتركة ودراسة الكتاب ستؤدى للوحدة الكنسية دون مناقشة الخلافات العقائدية وحلها
هل ستنجح دون وجود الرغبة الحقيقية للرجوع للإيمان الحقيقى للكنيسة
نحن لا نرفض اشخاصا بل فكرا
لماذا يطلب دائما من الكنيسة القبطية الصمت والتنازل ولايطلب من الأخرين ذلك
مناقشة سر المعمودية والأفخارستيا أهم أم مناقشة .......
حقيقى كم قسا أولادك عليك !!!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق