قبطى و أفتخر : ( 2 )
عندما وصف أحد المؤرخون العرب أحد الوزراء العرب وصفه بإن لديه جبروت الأرمن ودهاء النصارى وشيطنة الأقباط وظلم المكسة لأنه تدرب مع الأقباط
لم يستطع العرب أن يفهموا الشخصية القبطية ووصفوها بالمكر والدهاء والحكمة
حاولوا كثيرا أن يكسروا تلك الشخصية ولم يستطيعوا
كانوا ومازالوا يخشون الأقباط ويرتعبون من يوم الحساب
لأنهم يعرفون أنهم أخذوا ما ليس لهم
يضعون العقبات فى بناء الكنائس لأنهم يخشون الكنيسة
عدد الأقباط سر قومى لأنهم يخشون الحقيقة
كأن لسان حالهم يصرخ ويقول " ماذا نعمل معكم أكثر من هذا , كيف تنكسرون ! "
أين سر قوتكم ؟ أين شعركم لنقصه مثل شمشمون ودليلة ؟
ولكن هل سيعرفون يوما الحقيقة ؟
عندما وصف أحد المؤرخون العرب أحد الوزراء العرب وصفه بإن لديه جبروت الأرمن ودهاء النصارى وشيطنة الأقباط وظلم المكسة لأنه تدرب مع الأقباط
لم يستطع العرب أن يفهموا الشخصية القبطية ووصفوها بالمكر والدهاء والحكمة
حاولوا كثيرا أن يكسروا تلك الشخصية ولم يستطيعوا
كانوا ومازالوا يخشون الأقباط ويرتعبون من يوم الحساب
لأنهم يعرفون أنهم أخذوا ما ليس لهم
يضعون العقبات فى بناء الكنائس لأنهم يخشون الكنيسة
عدد الأقباط سر قومى لأنهم يخشون الحقيقة
كأن لسان حالهم يصرخ ويقول " ماذا نعمل معكم أكثر من هذا , كيف تنكسرون ! "
أين سر قوتكم ؟ أين شعركم لنقصه مثل شمشمون ودليلة ؟
ولكن هل سيعرفون يوما الحقيقة ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق