الأحد، 25 نوفمبر 2012

روح الشخصية المصرية

رؤية للتاريخ :
  • تاريخ مصر يحتاج إلى دراسة جديدة ورؤية جديدة محايدة فى الفكر والتوجه 
  • وبالأخص تاريخ مصر فى ظل الحكم العربى والإسلامى 
  • بالنسبة للأقباط  بالتأكيد لم تكن الـ 1400 سنة كلها إضطهادات وسلبيات وكانت توجد فترات هدوء وسلام 
  • ولكن لاتقاس أحداث التاريخ بالسنين بل بتأثيرها , الحروب العالمية الأولى والثانية كانت لسنوات قلائل ولكن تأثيرها دام لسنوات ومازال حتى الآن , والحكم الشيوعى 70 سنة فى روسيا و لكن مدى تأثيرها !!!!!!!!
  • كذلك حكم العرب لمصر لا يقاس بالسنين بل بالتأثير , فلا تقاس فترة الحاكم بأمر اللـه وتأثيرها بحكم آى حاكم أخر 
  • نحتاج لدراسة التاريخ بموضوعية 
  • حتى لا يأتى من يقول أن هذا الحدث يحدث لأول مرة 
  • ولكى نفهم الحاضر لابد أن نعرف أساسه القديم 
  • لا حاضر بدون ماضى ولا مستقبل بدون الأثنين 
  • تاريخ الشعب المصرى أهمل لفترة طويلة , كان الإهتمام بتاريخ الولاة والحكام أكثر 
  • بجانب إهتمام الحكومات والسلطات بتاريخ العرب والإسلام وليس تاريخ مصر 
  • والكنيسة إهتمت بجوانب معينة وليس بكل التاريخ ولكن نستطيع رؤية تاريخ شعب مصر من خلال هذا التاريخ ( تاريخ الكنيسة )

حال مصر ( 5 )

حال مصر ( 5 ) 

لا تلومن إلا أنفسكم :
  • لا قواعد فى السياسة , الغاية تبرر الوسيلة , لا توجد سياسة بدون تلك القواعد رغم تغير الزمن والأشخاص 
  • لماذا نلوم الإخوان المسلمين على مايفعلوه , كان هدفهم ومازال هو الحكم وكيف يصلون إليه ولايتركوه مرة أخرى , هدف سعوا إليه أكثر من 80 عام وتحالفوا مع الشيطان نفسه للوصول إلى هدفهم 
  • والدين وسيلة هامة فى مصر ليستغلوها ليصلوا لهدفهم , فقر الناس و إحتياجهم وسيلة للسيطرة  على الشعب , جهل وإنعدام الثقافة , نعرات قبلية ودينية 
  • درسوا الشخصية المصرية الحالية و إستغلوا نقط ضعفها وللحق ليس هم من فعلوا ذلك وحدهم بل سبقهم الكثير 
  • تعصب لعشيرته ودينه , عدم إهتمامه بمن يحكمه ( موروث تاريخى ) , إحترامه لكل من يمثل الدين او التقوى ( حتى ولو شكليا ) , طيبته وثقته فى أن من يأتى سيكون أفضل ممن سبقه ( رغم حدوث العكس ) , حب الإشاعات وتصديقها بسهولة 
  • لذلك السيطرة الإقتصادية والإعلامية مهمة وضرورية لمن يريد أن يصل للشعب المصرى 
  • اما المنافسون فمازالوا يتناقشون كيف يتفقون !!!!!!
  • الشعب المصرى يحتاج لمن يفهمه, يحتاج لمن يعلمه ويرشده , يحتاج لمن يوفر له قوت يومه ( مازال الكثيرون منهم يقولون 50 جنيه فى الإنتخابات أهم من آى شىء ) و يكون له ثقة عند الشعب المصرى وإحترام 

حال مصر ( 4 )

حال مصر ( 4 ) 
  • مصر تحتاج لفترة إستقرار لتنمو وتزدهر 
  • طوال تاريخها كان الإستقرار يساوى حضارة مزدهرة وعدم الإستقرار يؤدى لخرابها 
  • وهذا لم يتوفر لمصر فى العصر الحديث إلا فى عهد محمد على وحتى اواخر ايامه حين كسرت مصر 
  • ورغم الإحتلال الإنجليزى ظلت مصر مستقرة نوعا ما ونهضت لحين بدء الصراع السياسى 
  • وبعد ثورة 1952 شهدت مصر استقرارا وازدهرت حتى كسرت مرة أخرى 1967
  • وحاول السادات ان يجعلها تستقر ولكنه فشل 
  • أما حسنى مبارك كان عصره شبه إستقرار ولم تنهض مصر كما نريد !! 
  • وسقطت مصر مرة أخرى !!!!!
  • متى ستقوم ؟ متى ستستقر ؟

الاثنين، 12 نوفمبر 2012

حال مصر : ( 3 )

حال مصر : ( 3 ) 
- التعليم فى مصر 
- ظل الشعب المصرى هو الرمز لكل شعوب العالم فى ثقافته وحكمته وحبه للعلم 
- لذلك حاول كل المستعمرين القضاء على تلك الروح 
من تحويل الدواوين للغة اليونانية ثم للغة العربية 
- ولكن ظل الشعب المصرى وبالأخص المسيحى يهتم بالتعليم ويبحث عنه
 وظلت الكنيسة تقوم بدورها فى تعليم أولادها زكان له دورا كبيرا فى ذلك الأمر على مر العصور
- نهضة محمد على قامت على التعليم فى العصر الحديث
- ولكن الآن ما مستوى التعليم فى مصر وما مستوى الثقافة ؟
( إذا بليتم فأستتروا )

حال مصر : ( 2 )

حال مصر : ( 2 )
- ماذا فعلتم أيها الأقباط ؟
- تفاجئنى التعليقات من بعض شباب مصر من إخوتنا المسلمين عن إخوتهم  المسيحيين بطريقة تشير لعدم وجود معرفة عن المسيحية او كراهية شديدة ومن من شباب جامعى مثقف وربما من أساتذة فى الجامعة !
- كيف حدث هذا ؟ كيف نجح مخطط تقسيم مصر ثقافيا ؟ كيف وصلنا لهذا المستوى من التفكير ؟
- ولن أسأل إخوتنا المسلمون , ماذا فعلنا لكم حتى نستحق تلك الكلمات واللكمات ؟
- كنائسنا تحت إشراف الأمن , قتلنا يوم عيدنا ولم نتكلم , نقتل وتهدم بيوتنا بدون متهم ونسكت !
- قولوا لنا ماذا فعلنا لنستحق ذلك ؟
- و السؤال الأهم للأقباط : 
ماذا فعلتم لنصل لهذا الحال ؟
أين نور العالم وملح الأرض !
أين أعمالكم الصالحة التى تمجد أباكم السماوى

قبطى و أفتخر : ( 2 )

قبطى و أفتخر : ( 2 )
عندما وصف أحد المؤرخون العرب أحد الوزراء العرب وصفه بإن لديه جبروت الأرمن ودهاء النصارى وشيطنة الأقباط وظلم المكسة لأنه تدرب مع الأقباط
لم يستطع العرب أن يفهموا الشخصية القبطية ووصفوها بالمكر والدهاء والحكمة
حاولوا كثيرا أن يكسروا تلك الشخصية ولم يستطيعوا
كانوا ومازالوا يخشون الأقباط ويرتعبون من يوم الحساب
لأنهم يعرفون أنهم أخذوا ما ليس لهم
يضعون العقبات فى بناء الكنائس لأنهم يخشون الكنيسة
عدد الأقباط سر قومى لأنهم يخشون الحقيقة
كأن لسان حالهم يصرخ ويقول " ماذا نعمل معكم أكثر من هذا , كيف تنكسرون ! "
أين سر قوتكم ؟ أين شعركم لنقصه مثل شمشمون ودليلة ؟
ولكن هل سيعرفون يوما الحقيقة ؟

قبطى وأفتخر : ( 1 )

قبطى وأفتخر : ( 1 )
لم يخطىء المؤرخون بقولهم أن بقاء الأقباط حتى الآن هى أعجوبة العالم الثامنة
للأقباط شخصية لم يستطع الكثيرون أن يفهموها , شخصية ورثوها عن أجدادهم الفراعنة
وتوجت بإكليل المسيحية ووعد الرب " مبارك شعبى الذى فى مصر "
فى العصر الرومانى قدم الأقباط ربوات من الشهداء والمعترفين والقديسين ورغم كل الإضطهاد نرى البابا ثاؤنا يوصى أولاده الموظفين فى الدولة أن يكونوا صورة حسنة للمسيح أمام الرؤساء ونرى القائد موريس يرسل للإمبراطور الرسالة بإن السلاح الذى يحملونه لا يرفع إلا لأعداء الدولة وليس للدفاع عن الإيمان المسيحى وتقدم الكتيبة الطيبية صورة حسنة للمسيح ومعهم فيرينا التى إهتمت بتعليم أهل تلك البلاد وقدمت صورة حسنة للمسيح
وفى العصر البيزنطى نراهم يدافعون عن الإيمان , يهاجمون الفكر وليس الأشخاص , أريوس يترك مصر ليحتمى فى قصر الإمبراطور و نسطور لايجدوا مكانا ينفوه فيه سوى صعيد مصر
لم يخشى القصر سوى بطريرك الأقباط وظل يصدق كل وشاية تقال فى حقهم
لم يخشوا سوى الأقباط !!!

حال مصر : ( 1 )

بيفكرنى حال مصر دلوقتى بقصة سليمان الملك مع الإمرأتان والطفل , الأم الحقيقية رفضت تقطيعه و الأم المدعية وافقت على تمزيقه
زى حالنا دلوقتى , اللى بيسعوا لخراب البلاد و إعادتها للتخلف علشان مش حاسيين إن دى بلدهم ولكن غنيمة يفترسوها ومش ممكن يحسوا بيها علشان دى مش أمهم !!

اخر نكتة

اخر نكتة :
الحساب البنكى اللى اتعمل رقمه : 333-333
يعنى يساوى : 666
يعنى زى الرقم اللى بالى بالك !
تصدق صدفة غريبة !

الأحد، 11 نوفمبر 2012

المسئولية

المسئولية :
- أقوى تعريف للمسئولية هى التى تقوم على الدم
- أقوى مسئولية هى فى الجيش لأنها تبنى على سفك الدماء من أجل الوصول للهدف
- مثال من أيامنا الحالية . وزير الدفاع تولى الوزارة بدماء 16 جندى مصرى , سفكت دماءهم ليأتى هو للمنصب , ربما لم يكن له يد فى ذلك ولكنه يتحمل مسئوليته و يكون السؤال لمن سيكون ولاءه لدم الشهداء أم لمن أتى به للمنصب بدم الشهداء ؟
- والسؤال الأخر سيناء عادت لمصر بدم الشهداء فهل ولاء الجيش لمن سفكوا دماءهم من أجلها أم لمن يتاجرون بها ؟
- أخوتنا من الجماعات نرى ولائهم لقادتهم وفكرهم ويتبعونه لدرجة سفك الدماء من أجله ! ( دماء الأخرين بالتأكيد )هدف سعوا إليه منذ زمن وسفكوا الدماء للوصول إليه !

تعليقات سياسية

تعليقات سياسية :
سمعتها وأعجبتنى من سياسى روسى
- كلاب العولمة الأمريكية
- الكلاب اصبحت مسعورة وعضت أصحابها الأمريكان
- الهدف القضاء على فكرة المواطنة والقومية
- نشر العولمة او " اللا وطن "
حد فاهم حاجة ؟

الأحد، 4 نوفمبر 2012

هل لرسامة البطريرك وضع يد ؟

هل لرسامة البطريرك وضع يد ؟
- وضع اليد فى التقليد الكنسى وحسب تعاليم الكتاب المقدس لثلاث رتب :
الشموسية والقسيسة والأسقفية 
- ولا توجد وضع يد للرتب المتفرعة منها بل هى ترقية او نعمة جديدة لتدبير الكنيسة 
- عند ترقية القس لدرجة القمصية لا توضع اليد عليه مرة أخرى ( يد الكهنوت ) بل توضع اليد لمنحه نعمة التدبير من الروح القدس لتدبير كنيسته 
- أما عند رسامة البطريرك فالأمر كذلك , فحسب التقليد القبطى أسقف الأسكندرية هو رأس الكنيسة القبطية 
"رئس أساقفة المدينة العظمى الأسكندرية وسائر كورة مصر والنوبة و ....... "
- لذلك إذا كان المرشح راهبا ( وهو الأمر الغالب طوال تاريخ الكنيسة ) ثوضع اليد من كل الأساقفة لرسامته أسقفا للأسكندرية وبالتالى رأسا للكنيسة القبطية وتتلى الصلوات لينال نعمة رئاسة الكهنوت من الروح القدس ليعمل فيه ليدبر الكنيسة 
- أما إذا كان أسقفا عاما فلا توضع عليه يد الأسقفية مرة أخرى بل تتلى الصلوات لينال نعمة رئاسة الكهنوت من الروح القدس ليعمل فيه لتدبير الكنيسة أيضا و يمكن أن يضع الأساقفة اليد عليه كنوع من إظهار قبول هذا الأمر 
- ربما الصلوات الطقسية لاتوضح هذا الأمر لأن التاريخ الكنسى لم يكن يعرف الأسقف العام بصورة واضحة - وقد وافق المجمع المقدس فى عهد قداسة البابا كيرلس السادس على رساة الأساقفة العموميون وعملهم فى الكنيسة وجواز ترشيحهم لرتبة البطريركية 
- الكنيسة القبطية تحافظ على ما إستلمته من الأباء بكل دقة ولكن هذا لايمنع من التطور بما يفيد الخدمة وتدبير الكنيسة و الأمر يحتاج لدراسة عن تاريخ الأساقفة العموميون فى الكنيسة القبطية ( ويمكن دراسة تطور التدبير الكنسى فى الكنائس الأخرى )

الجمعة، 2 نوفمبر 2012

سؤال : ( 6 )

سؤال : ( 6 )
" نعيب كنيستنا والعيب فينا وليس لكنيستنا عيب سوانا "
نختلف مع بعضنا البعض ونتصارع ونجرح ونتخاصم 
ونطلب من أنفسنا أن نتنازل ونضحى بعقائدنا وبأولادنا وهم فى إنتظار إقتناصهم 
هم يهاجموننا ويعلمون أولادنا اننا نحيا فى وثنية مقنعة ونسلك فى الطريق الخطأ
ونحن لابد أن نصمت 
وهم لايجيبون على أسئلتنا !
هل توافقون على إيمان الكنيسة وعقائدها وطقوسها ؟ أم تختلفون معها ؟
إذا كنت توافقون فاعلنوا ذلك و إنضموا رسميا 
و إذا كنتم لاتتفقون معنا فلكم كل الحرية حتى ولو وصفتونا بالوثنية 
ماذا تريدون منا أن نفعل ؟
هل نفتح لكم ابوابنا وندعى انه لا توجد خلافات بيننا واننا كلنا واحد 
لابد من حسم تلك الأمور من جانب الكنيسة القبطية والبروتستانت 
كثير من تعاليم البروتستانت محروم من يتبعها من مجامع مقدسة طوال تاريخ الكنيسة من إنكار التحول فى سر الإفخارستيا و فاعلية المعمودية وغيرها ......
كنسيتنا التى حافظت على الإيمان طوال تلك السنين تسعى دائما للوحدة وعدم شق جسد المسيح 
وتدعو الكل للعودة لجسد المسيح الواحد
" نعيب أنفسنا والعيب فى سوانا وليس فى إيماننا عيب سواهم "
ثقوا أيها الأرثوذكس فى أنفسكم ولا تخشوا فى الحق شيئا 
أفخر بأن أتهم بأننى متعصب لعقيدتى , ولكننى لا أرفض أشخاصا بل فكرا 
ولا أتهم بأننى أخجل من إيمانى وتاريخ أبائى و أننى أتهاون فى إعلان إيمانى والمحافظة عليه وتسليمه لأولادنا كما إستلمناه .

["قلة إتفاقهم" الإخوان البروتستانت, لماذا يخفون الحقيقة ؟, ماذا يريدون ؟]

سؤال : ( 5 )

سؤال : ( 5 )
" كم قسى الظلم عليك كم سعى الموت إليك " 
إحتملت الكنيسة القبطية كل الظلم ولم تتخلى عن إيمانها رغم سقوط الكثير من ممن كانوا أبنائها وتركوا الإيمان 
الكل سعى لإقتناص أولادها 
الرومان , البزنطيين والعرب , حتى الكنائس الأخرى الخلقيدونية والكاثوليكية والآن البروتستاتينية 
الخلقيدونيون إضطهدوا الكنيسى لأكثر من 200 عام لإقتناص اولادها و سعوا بالمكائد عند العرب لفترات طويلة 
الكاثوليك كنيسة روما التى سعت دائما لضم الكنيسة القبطية لها حتى ولو كان إنضمام صورى بدون إيمان واحد 
فيرسل بابا روما وفدا للكنيسة القبطية يضمن لها السلامة من حكم العثمانيون مقابل الإنضمام الصورى لها دون وحدة الإيمان 
ولكن وقف أبائنا الأساقفة بقوة ورفضوا أن يبيعوا إيمانهم الذى إستلموه من أبائهم بدمائهم حتى ولو كان ذلك صوريا 
وحاولوا مرة أخرى بسعاية الفرنسيون ايام محمد على واقتنصوا المعلم غالى وعائلته 
وتأتى إنجلترا بكنيستها الاسقفية التى ترأسها الملكة 
وامريكا بكنائسهم المتعددة 
والهدف واحد وهو الأقباط 
والمطلوب من الكنيسة القبطية أن تصمت ولاتدافع عن إيمانها او اولادها , بل ترد فقط على ما يوجه لها من إتهامات وحتى الرد كانت أحيانا تمنع منه 
إذا ردت على الطوائف قيل متعصبة وترفض الوحدة الكنسية ولاتقبل الآخر 
وإذا واجهت الأخرين يقولون إزدراء وتخريب للوحدة الوطنية 
هل إجتماعات الصلاة المشتركة ودراسة الكتاب ستؤدى للوحدة الكنسية دون مناقشة الخلافات العقائدية وحلها 
هل ستنجح دون وجود الرغبة الحقيقية للرجوع للإيمان الحقيقى للكنيسة 
نحن لا نرفض اشخاصا بل فكرا 
لماذا يطلب دائما من الكنيسة القبطية الصمت والتنازل ولايطلب من الأخرين ذلك 
مناقشة سر المعمودية والأفخارستيا أهم أم مناقشة .......
حقيقى كم قسا أولادك عليك !!!!!!

قول أعجبنى

قول أعجبنى :
سمعت هذه الجملة فى أحد الأفلام الأجنبية " سؤال : لماذا يقتحم رجل الإطفاء النيران ولايخاف , بينما يهرب الأخرين سريعا ؟ الإجابة : لكى ينقذ حياة إنسان اخر !"
نحن هنا لإنقاذ أرواح أولادنا
وليس لنكون أبطال وقادة ورؤساء
نرد الطريد ونرشد الضال ونجبر الكسير ونضمد الجريح
ولكننا الآن نضلهم و نطردهم خارجا ونزيد من جراحهم ونكسرهم
صرنا قدوة سيئة
لنا صورة التقوى ولكننا ننكر قوتها ,
صرنا معلمين كثيرين لذلك لنا دينونة أكثر ,
صرنا أجراء !

مجرد رأى

مجرد رأى :
سؤال : لماذا اجتماعات الشباب فى كنائسنا غير ناجحة بالمقارنة بالكنائس الأخرى ؟
كانت الإجابة : كنيستنا هدفها الأساسى من الإجتماع هو التعليم , كل الترتيبات والنظم تؤدى لهذا الهدف ولها مميزات وعيوب
أما الكنائس الأخرى هدفها هو الشباب و محور النشاط هو الشباب وأيضل لها مميزات وعيوب
كنيستنا تبحث عما تعلمه للشباب و الأخرين يبحثون عما يريده الشباب !