غزوة ماسبيروالسيناريو : غزوة ماسبيرو
هذه محاولة لفهم ماحدث " يوم الثلاثاء تضرب المظاهرة السلمية للاقباط فيقررون العودة يوم الأحد ويستعدون لهذا اليوم ,
يوم الأحد يذهب الأقباط لماسبيرو ويكون فى إنتظارهم السلفيين والبلطجية ويقومون باطلاق النار والمولوتوف والحجارة على الأقباط والجيش , فتصدر الأوامر للجيش بإطلاق النار وإستخدام المدرعات ضد الأقباط , فأصبح الأقباط بين شقى الرحى من الجانبين , وأثناء ذلك يقوم التليفزيون المتواطىء بإعلان أن الأقباط يهاجمون الجيش لمدة 7 ساعات فيخرج بلطجية ورجال المناطق المحيطة لحماية الجيش من الأقباط وتسرى الشائعات عن قتل المسلمين وتنتهى المذبحة بقتل الأقباط . ماذا تسمى تلك غزوة ماسبيرو
تساؤلات مشروعة :
الكل كان يعلم بالتظاهرة السلمية وإستعد لها ,
منذ متى يستعمل الجيش الرصاص الحى والمدرعات لتفريق المظاهرات , لم يحدث منذ 28 يناير ,
يتهمون الفلول فهل لهم السلطة فى إصدار الأوامر بإطلاق الرصاص فى الجيش , هل لهم السلطة فى التليفزيون أن لا يذيع الحقيقة وأن القتلى مدنيين حتى تسرى الشائعات عن قتل المسلمين ,
هل وزارة الصحة لاتدرى شيئا عن عدد القتلى , مستشفى القبطى يتبع الوزارة وليس الكنيسة ,
تقرير الطب الشرعى أسباب الوفاة إصابة بطلقات نارية مفهوم ولكن الإعتداء بالات حادة السنج والمطاوى وطعنات مباشرة فى القلب والدهس بالمركبات والسيارات وتقولون فتنة طائفية , بل هى كمين للأقباط ومذبحة مدبر لها جيدا
نغضب من من ؟
لنا الحق فى الغضب والحزن ولكن من من؟ , ممن نفذ الجريمة وهؤلاء لانعرفهم ولن نعرفهم !! , من قاموا بتدبير هذه المذبحة وتحريض القتلة وهؤلاء نعرف بعضهم !! , من الفكر والاهداف السياسية التى تقودهم ونعرف بعضها !! , أم من الفكر الدينى الذى يقودهم ويبيح لهم تلك الأمور وهذا نعرفه جيدا !!!!!!!!!!!!!!
جريدة الاخبار اليوم " يوم إحتواء الفتنة "
تنفع فيلم سينيمائى من تأليف وإخراج وتمثيل الجيش والسلفيين والتليفزيون المصرى
أحسن ممثل اسامة هيكل وزير الإعلام
الاهرام مازالت جريدة الحكومة تصلح لوالت ديزنى وليست كصحيفة محترمة
هذه محاولة لفهم ماحدث " يوم الثلاثاء تضرب المظاهرة السلمية للاقباط فيقررون العودة يوم الأحد ويستعدون لهذا اليوم ,
يوم الأحد يذهب الأقباط لماسبيرو ويكون فى إنتظارهم السلفيين والبلطجية ويقومون باطلاق النار والمولوتوف والحجارة على الأقباط والجيش , فتصدر الأوامر للجيش بإطلاق النار وإستخدام المدرعات ضد الأقباط , فأصبح الأقباط بين شقى الرحى من الجانبين , وأثناء ذلك يقوم التليفزيون المتواطىء بإعلان أن الأقباط يهاجمون الجيش لمدة 7 ساعات فيخرج بلطجية ورجال المناطق المحيطة لحماية الجيش من الأقباط وتسرى الشائعات عن قتل المسلمين وتنتهى المذبحة بقتل الأقباط . ماذا تسمى تلك غزوة ماسبيرو
تساؤلات مشروعة :
الكل كان يعلم بالتظاهرة السلمية وإستعد لها ,
منذ متى يستعمل الجيش الرصاص الحى والمدرعات لتفريق المظاهرات , لم يحدث منذ 28 يناير ,
يتهمون الفلول فهل لهم السلطة فى إصدار الأوامر بإطلاق الرصاص فى الجيش , هل لهم السلطة فى التليفزيون أن لا يذيع الحقيقة وأن القتلى مدنيين حتى تسرى الشائعات عن قتل المسلمين ,
هل وزارة الصحة لاتدرى شيئا عن عدد القتلى , مستشفى القبطى يتبع الوزارة وليس الكنيسة ,
تقرير الطب الشرعى أسباب الوفاة إصابة بطلقات نارية مفهوم ولكن الإعتداء بالات حادة السنج والمطاوى وطعنات مباشرة فى القلب والدهس بالمركبات والسيارات وتقولون فتنة طائفية , بل هى كمين للأقباط ومذبحة مدبر لها جيدا
نغضب من من ؟
لنا الحق فى الغضب والحزن ولكن من من؟ , ممن نفذ الجريمة وهؤلاء لانعرفهم ولن نعرفهم !! , من قاموا بتدبير هذه المذبحة وتحريض القتلة وهؤلاء نعرف بعضهم !! , من الفكر والاهداف السياسية التى تقودهم ونعرف بعضها !! , أم من الفكر الدينى الذى يقودهم ويبيح لهم تلك الأمور وهذا نعرفه جيدا !!!!!!!!!!!!!!
جريدة الاخبار اليوم " يوم إحتواء الفتنة "
تنفع فيلم سينيمائى من تأليف وإخراج وتمثيل الجيش والسلفيين والتليفزيون المصرى
أحسن ممثل اسامة هيكل وزير الإعلام
الاهرام مازالت جريدة الحكومة تصلح لوالت ديزنى وليست كصحيفة محترمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق