الاثنين، 10 أكتوبر 2011

خواطر قبطية ( 15 ) ( من وحى غزوة ماسبيرو 2 )

خواطر قبطية ( 15 )
من وحى غزوة ماسبيرو 2
- شوفتوا براءة المجلس العسكرى بيطلب من الحكومة تشكل لجنة للتحقيق , كأنه ماعملش حاجة و طب حقق مع عساكرك الاول !!!
- الشيخ الموقر يقول " هيبة الدولة خط احمر " طب قولها للسلفيين اللى خلوا الحكومة والجيش ............ , بامارة محافظ قنا
- دايما يمسكوا فى رد الفعل مش فى السبب الرئيسى , هانقول ايه ايه المجرم دايما بيقول هما السبب , جعلونى مجرما
- هل هد م الكنائس لا يثير الفتنة ويسىء لسمعة مصر ويحرج الحكومة , إضراب النقل العام وشل البلد أسبوع , كله حلال , ولكن الإعتراض على ذلك هو المشين أنه من الاقباط وشكرا للحكومة العنصرية
- معجزة الاقباط الكبرى , دائما يقتلون بدون قاتل وكأنهم يقتلون أنفسهم ولايعاقب آحدا على ذلك كأن لا وجود لهم فى المجتمع
- رد الفعل الامريكى الضعيف يشير لوجود اتفاق مع الجيش والاخوان حتى ولو على جثث الاقباط
- تتغير الامور بين ليلة وضحاها , فى المساء إنكار وجود قتلى من المسيحين ثم قتلى مدنيين و فى الصباح شهداء طب مين هايصدقهم تانى
- فى انتظار العدد النهائى للقتلى والمصابون والتقرير الشرعى الحقيقى و لنعرف كيف قتلوا وبرصاص ميرى ولا بمدرعة , وفى شهداء فى الجيش ولا خدعة جديدة
- هل المسيحيون يحتمون بالغرب ويتأمرون على مصر !!!!! طب لماذا لا يتحدثون على ملايين الدولارات القادمة من الخليج للجماعات اياها , علشان يعملوا بيها ايه !!!!!!!!!!!!!!!!
- اعلان هام فى التليفزيون الملاكى احترسوا من الفضائيات التى تثير الفتنة ونسوا اهم قناة " التليفزيون المصرى " أكبر مثير للفتنة وقال ايه هايرفع قضايا على اللى يقول ده , انا كنت ...... امباترح من اللى شفته وسمعته فيه
- قبل ثورة 25 يناير كان الاعلام يتحدث عن قطر كدولة تحاول ان تتخل فى شئون مصر والآن شئون مصر ومستقبلها يتحدد فى قطر وبفلوس حمد  وزوجته
- رسالة لاخوتى الاقباط من السلفيين و من العيب ان تتمردوا على اسيادكم المسلمين وتطلبون حقوقكم , انت فى عيوننا اولاد ........ , يكفى اننا نترككم تعيشون وسطنا , لماذا تعترضون على هدم كنائسكم وخطف بناتكم هذا حق لنا , نحترم حقوقك التى اعطيناها لك فقط , انت مواطن درجة ثانية, أقل من المسلمين لا يجوز ان تتساوى معنا ولو اعترضت تاخد على دماغك دمك حلال فى مصر التمميز على اساس دينى وعرقى هذا ماتربينا عليه وتعلمناه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق