السبت، 12 أغسطس 2017

رأي شخصى

رأي شخصى :
هل يليق عرض فيلم يسىء للعقيدة المسيحية , و يقدم افكار مغلوطة لكاتب يريد الشهرة
لخدام داخل اسوار الكنيسة و فى اجتماعاتها و مؤتمراتها
تحت مسمى عرض الرأى الاخر و مناقشة الافكار الاخرى
او مسمى مناقشة الافكار الجيدة فى الفيلم دون التعرض للاراء الهرطوقية
اعتذر عن رأيى هذا اذا كان يخالف التوجهات الجديدة للخدمة و الخدام
اعتذر انا من الحرس القديم كما يطلق عليهم الآن
و لكنى كما قلت ضيف يقضى فترة و يعود لبيته
لن اتكلم بتفصيل اكثر او اعلق مرة اخرى على هذا الامر
حتى لا اكون ضد الافكار الجديدة فى التعليم و الايمان
و ربنا يستر

نحن ضيفان نقضى فترة

نحن ضيفان نقضى فترة ثم نمضى حين يأتى يومنا
2017
عام نهاية الصفحات الطويلة
انتهى حلم دام 12 عام
و فى الطريق حلم اخر دام 26 عام
و لا ادرى هل ستنتهى احلام اخرى

مسألة حسابية

مسألة حسابية :
معلش مش شاطر فى الحساب
بس ممكن نقول
- 30 جنيه لـ 70 مليون تساوى حوالى 2.1 مليار , خليها علينا ونقول 2.5 مليار
- فى 12 تساوى 30 مليار جنيه , صح
- طب بيقولوا فى 2.5 مليار دولار فى 18 تساوى 45 مليار جنيه ( ده لو فضل بـ 18 )
- اذا ندفع الـ30 و نوفر 15 لميزانية ........
الحسبة كده كسبانة صح ؟
يعنى الكيلو بيساوى كام ؟ و لا خليها بالمتر ؟
دى كده اغلى من شبرا
نشكر ربنا
المثل بيقول إذا بليتم استتروا

الأربعاء، 12 أبريل 2017

همسة عتاب : ( 2 )

همسة عتاب : ( 2 )
- ( يخصص يوم العيد لتلقى التعازى )
- فى رأيى و من غير زعل , لا يليق هذا الكلام ( مش هقدر اقول لفظ اخر )
- لا تريدون تلقى التهانى , هذا امر تقررونه و لكن ليس يوم العيد للتعازى
- اعتذروا بكل صراحة لن نلتقى باحد يوم العيد
- يوم العيد نفرح فيه نحن ابناء الجسد الواحد , حزانى و فرحين معا
- الافضل يا ابائى , ان يذهب كل اسقف فى ايبارشية او كاهن للاحتفال بالعيد فى البيوت الحزينة فى ذلك العيد , هذا ما تعلمناه فى كنيستنا
- مروا على البيوت الحزينة فى العيد , و لا تنتظروا تلقى التعازى
- و ليلة العيد لا تذهبوا لبيوتكم , اذهبوا لبيوت الحزانى و تعشوا معهم كما فعل السيد المسيح
- اقضوا يوم العيد مع بيوت من فقدوا احباءهم فى تلك الاحداث
- و لكن ارجوكم لا داعى لتلك العبارة ( يوم العيد للتعازى )

اللى عاوز يعزى خلاص عزى , بلاش احراج

همسة عتاب : ( 1 )

همسة عتاب : ( 1 )
- الى اين ذاهب يا ابى بلباس الفرح , ملابس الكهنوت البيضاء ؟
- ذاهب للقاء عريسى , ربى يسوع , انه يوم اللقاء و ليس يوم الوداع
- عجبا يا أبى هل تذهب للسيف بثوب الفرح , ثوب الافخارستيا ,
عجبى على احفادك يريدون ان يرتدوا ثوب الحزن يوم لقاءك
عجبى على ذلك الزمن !
- توجد عادة سيئة عندنا فى الصعيد يحاول الاباء الكهنة ان يمحوها تماما و قد نجحوا كثيرا فى ذلك
- كان اقارب المتوفى لا يذهبون للقداس طوال فترة الاربعين يوما , لماذا ؟
كيف يدخلون الكنيسة و هم يرتدون علامات الحزن , لا يليق فى رأيهم هذا الامر
و لكن الزمن تغير
و لكن هل للافضل ام .......................

( اللبس يكون مناسب لتلقى عزاء مش لبس فرح ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لابد أن نفرح

" هذا هو اليوم الذى صنعه الرب فلنفرح ونبتهج فيه "
لابد أن نفرح لعيد القيامة المجيد و لعيد ميلاد شهداؤنا الجدد
إفرحوا حتى ولوكان القلب حزين من أجل أولادنا وأطفالنا 
لا تسمحوا لهم بقتل الفرحة فى قلوبهم
و لانحزن كالذين ليس لهم رجاء 
ارتدوا ملابس الفرح و التهليل
انها ايام القيامة فلنفرح من كل قلوبنا , نفرح لاجل اولادنا
نتذكر الذين سكنوا السماء فى تلك الايام , شهداءنا الجدد 
الهدايا التى تقدمها الكنيسة للسيد المسيح فى كل يوم , اولادها الاحباء
فرح القيامة في اشد الضيقات

الأربعاء، 22 مارس 2017

عتاب

عتاب :
بعيدا عن المهاترات التى تدور حاليا فى السوشيال ميديا
و افضل دائما الابتعاد عنها
و لكن ما سبب لى الحزن بعض تعبيرات رايتها و للاسف من خدام
" ياترى الكنيسة هتقول ايه ؟ اكيد الكنيسة غلطانة ؟ لما نشوف الحقيقة فين ؟ ......... "
و كلام كثير من نوعية لا اعرف , و اللى مسكوا العصايا من النص
و اقول لكل خادم , انت الكنيسة , انت عضو من اعضاء الكنيسة , عندما تدخل اى بيت انت تمثل الكنيسة , انت المسئول عن الحفاظ عن الكنيسة , انت تعمل مع رب الكنيسة لرعاية اعضاء الكنيسة
اذا كنت لا تعرف ذلك , فهذه هى الكارثة الحقيقية و ليس كلمات المهاترات
ان تعتبر نفسك لست عضوا فى الكنيسة و تنظر اليها من الخارج مثل اى غريب عنها , تلك هى الكارثة الحقيقية
اذا كنت لا تعرف ما هو دورك داخل الكنيسة , فهذه هى الكارثة الحقيقية
اذا كنت لا تتعلم فى الكنيسة و لا تقبل تعليمها , فهذه هى الكارثة الحقيقية
نفسى حزينة حتى الموت , على خدام الكنيسة
كيف تقف لتعلم و انت لا تؤمن بما تعلمه و لا تحاول ان تعرف لتؤمن
يوجد الكثير لاكتبه و لكن اقوله لنفسى اولا
" لاَحِظْ نَفْسَكَ وَالتَّعْلِيمَ وَدَاوِمْ عَلَى ذلِكَ، لأَنَّكَ إِذَا فَعَلْتَ هذَا، تُخَلِّصُ نَفْسَكَ وَالَّذِينَ يَسْمَعُونَكَ أَيْضًا."(1 تي 4: 16)