كنيستى القبطية : ( 2 )
( هذه مجرد افكار , انا موجود لمن يريد مناقشتها وجه لوجه و ليس اونلاين .. )
التطور الطبيعى :
الخلاف الأن بين تعاليم الكنيسة القبطية وتعاليم كنيسة الروم الارثوذكس
الخلاف الان ليس فقط حول طبيعة السيد المسيح و لكن مع الزمن دخلت امور كثيرة لكنيسة الروم لا تقبلها الكنيسة القبطية
يدافع من قبلوا تعاليم الروم بان كنيسة الروم لم تفقد اتصالها بتعاليم الاباء مثل الكنيسة القبطية
لذلك فتعاليم مكسيموس المعترف و يوحنا الدمشقى و غريغوريوس بالاماس و غيرهم هى تعاليم مبنية على تعاليم الاباء و هى التطور الطبيعى لها و الفهم الصحيح لها
و ان الكنيسة القبطية هى التى فقدت اتصالها بتعاليم الاباء و ضلت عن الايمان الابائى
ووصل الامر لاتهام الكنيسة القبطية هى السبب فيما حدث فى مجمع خلقيدونية بسبب تصرفات ابائها و ايمانهم
و لكن هل تعاليم هؤلاء هى تعاليم اثناسيوس و كيرلس ام حدث تطور فى الفكر و فى فهم الامور العقائدية يختلف عن تعاليم الاباء ؟
وايضا هل بالفعل ابتعدت الكنيسة القبطية عن التراث الابائى بتعاليمها ؟
و كيف ننظر للتراث القبطى المظلم كما يطلقون عليه ؟ و كيف نزيل عنه الغبار لنرى واقعه ؟
للحديث بقية ..............
( هذه مجرد افكار , انا موجود لمن يريد مناقشتها وجه لوجه و ليس اونلاين .. )
التطور الطبيعى :
الخلاف الأن بين تعاليم الكنيسة القبطية وتعاليم كنيسة الروم الارثوذكس
الخلاف الان ليس فقط حول طبيعة السيد المسيح و لكن مع الزمن دخلت امور كثيرة لكنيسة الروم لا تقبلها الكنيسة القبطية
يدافع من قبلوا تعاليم الروم بان كنيسة الروم لم تفقد اتصالها بتعاليم الاباء مثل الكنيسة القبطية
لذلك فتعاليم مكسيموس المعترف و يوحنا الدمشقى و غريغوريوس بالاماس و غيرهم هى تعاليم مبنية على تعاليم الاباء و هى التطور الطبيعى لها و الفهم الصحيح لها
و ان الكنيسة القبطية هى التى فقدت اتصالها بتعاليم الاباء و ضلت عن الايمان الابائى
ووصل الامر لاتهام الكنيسة القبطية هى السبب فيما حدث فى مجمع خلقيدونية بسبب تصرفات ابائها و ايمانهم
و لكن هل تعاليم هؤلاء هى تعاليم اثناسيوس و كيرلس ام حدث تطور فى الفكر و فى فهم الامور العقائدية يختلف عن تعاليم الاباء ؟
وايضا هل بالفعل ابتعدت الكنيسة القبطية عن التراث الابائى بتعاليمها ؟
و كيف ننظر للتراث القبطى المظلم كما يطلقون عليه ؟ و كيف نزيل عنه الغبار لنرى واقعه ؟
للحديث بقية ..............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق