تطويل مش تقصير :
- تميزت الكنيسة القبطية على مر عصورها بطقوسها و تقاليدها الثابتة و التى حافظت عليها بدم ابنائها
- و من الامور الواضحة ان الكنيسة القبطية على مر عصورها لم تختصر شىء من طقوسها بل كانت تزيدها اكثر
- لم تتخلى عن صوم ما بل اضافت اصوام
- لم تتخلى عن صلواتها بل اضافت صلوات و طلبات
- لم تتخلى عن صلواتها باللغة القبطية بل اضافت اخرى باللغة العربية
- و مخطوطاتها شاهدة على ذلك و لكن الاجيال الجديدة تناست الكثير من تلك الطقوس و الصلوات
- كانت تضيف لطقوسها و لكن لم تجبر احدا على ممارستها و مع سلطان الحل الكهنوتى تحلل الكثيرون من ذلك
- ولم يتجرأ أحد ما على حذف اى من تلك الطقوس بل حاول الكثيرون احياء ما اندثر منها
- ويذكر التاريخ الكنسى محاولة للبابا غبريال الـ97 لتعديل الطقوس و اطاعه الاقباط كعادتهم و لكن بعد نياحته عادوا كما كانوا
- و يخشى الاباء جميعا ان يذكر التاريخ عنهم انهم هم من قاموا بالغاء هذا الامر او ذاك
- محاكمة التاريخ ليست بتلك السهولة و ولكن هى مرعبة
- تميزت الكنيسة القبطية على مر عصورها بطقوسها و تقاليدها الثابتة و التى حافظت عليها بدم ابنائها
- و من الامور الواضحة ان الكنيسة القبطية على مر عصورها لم تختصر شىء من طقوسها بل كانت تزيدها اكثر
- لم تتخلى عن صوم ما بل اضافت اصوام
- لم تتخلى عن صلواتها بل اضافت صلوات و طلبات
- لم تتخلى عن صلواتها باللغة القبطية بل اضافت اخرى باللغة العربية
- و مخطوطاتها شاهدة على ذلك و لكن الاجيال الجديدة تناست الكثير من تلك الطقوس و الصلوات
- كانت تضيف لطقوسها و لكن لم تجبر احدا على ممارستها و مع سلطان الحل الكهنوتى تحلل الكثيرون من ذلك
- ولم يتجرأ أحد ما على حذف اى من تلك الطقوس بل حاول الكثيرون احياء ما اندثر منها
- ويذكر التاريخ الكنسى محاولة للبابا غبريال الـ97 لتعديل الطقوس و اطاعه الاقباط كعادتهم و لكن بعد نياحته عادوا كما كانوا
- و يخشى الاباء جميعا ان يذكر التاريخ عنهم انهم هم من قاموا بالغاء هذا الامر او ذاك
- محاكمة التاريخ ليست بتلك السهولة و ولكن هى مرعبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق