التوقيت المناسب :
إذا
أهنت المجلس العسكرى ستحاكم , وإذا قتلك المجلس العسكرى او تسبب فى قتلك ,
سيبرأ من قام بذلك , لأنه ينفذ الأوامر فقط و رئيسه هو القاضى والمحقق و
الجلاد وكل حاجة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!
أتمنى
أن يأتى اليوم الذى أرى فيه القضاء المصرى المدنى والعسكرى الذى ينصف فيه
الأقباط مرة واحدة ولا يهدر دمهم باطلا و أن لا ينظروا مرة لخانة الديانة
فى البطاقة ويتناسوا تعاليم شريعتهم مرة واحدة ليحكموا بالعدل
النائب العام فقدنا الأمل به نهائيا والآن القضاء العسكرى , شىء طبيعى مش كده !
التوقيت المناسب :
كان النظام فى مصر دائما يستغل أحداث قتل الأقباط وهدم كنائسهم المدبرة
لإلهاء الشعب المصرى عما يفعله وإعطاء رسائل معينة للأقباط وللى فى بالى !
المرة دى إتعكست !
والآن يستغل إلهاء الشعب المصرى فى إنتخابات الرئاسة و حزن الأقباط على
أبيهم و إنشغالهم فى إختيار البابا القادم لتصدر المحكمة حكم ببراءة
المتهمين بقتل الأقباط وتحويل الأقباط لمتهمين وسيدانون سريعا أمام نفس
القضاة !!!!!!!
ولكنهم واهمون إذا كانوا يعتقدون أن الأقباط كانوا ينتظرون العدل والحق من هؤلاء القضاة
ولم ولن ننتظر العدل البشرى لأنه لن يأتى فى بلادنا الحبيبة
ولكن نحن فى إنتظار العدل الإلهى الذى لا يهرب منه أحد والتاريخ بيننا يشهد بذلك
من أيام تيطس الرومانى لميدان التحرير
" لى النقمة أنا أجازى يقول الرب "
كان النظام فى مصر دائما يستغل أحداث قتل الأقباط وهدم كنائسهم المدبرة لإلهاء الشعب المصرى عما يفعله وإعطاء رسائل معينة للأقباط وللى فى بالى !
المرة دى إتعكست !
والآن يستغل إلهاء الشعب المصرى فى إنتخابات الرئاسة و حزن الأقباط على أبيهم و إنشغالهم فى إختيار البابا القادم لتصدر المحكمة حكم ببراءة المتهمين بقتل الأقباط وتحويل الأقباط لمتهمين وسيدانون سريعا أمام نفس القضاة !!!!!!!
ولكنهم واهمون إذا كانوا يعتقدون أن الأقباط كانوا ينتظرون العدل والحق من هؤلاء القضاة
ولم ولن ننتظر العدل البشرى لأنه لن يأتى فى بلادنا الحبيبة
ولكن نحن فى إنتظار العدل الإلهى الذى لا يهرب منه أحد والتاريخ بيننا يشهد بذلك
من أيام تيطس الرومانى لميدان التحرير
" لى النقمة أنا أجازى يقول الرب "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق