الخميس، 22 مارس 2012

واحدة بواحدة

 كنت أتحدث مع أحد الأخوة المسلمين الأحباء عما حدث ,أخذ يدافع عنه وأن الأنترنيت من الممكن التلاعب به ( لم يقبلوا بهذا الأمر فى حادثة الشاب من أسيوط )
 وعندما قلت له ولماذا لم ينفى هذا الأمر حتى الآن تحجج بإنه ربما لم يعرف فهو خارج مصر , وفى النهاية لم يجد مايقوله إلا هناك من يشتموننا من عندكم من خارج مصر يعنى واحدة بواحدة
 وعندما وجدته محتارا سألته هل سمعت الفيديو قال لا , قلت له إسمعه أولا ثم دافع عنه
وسنغفر له كما فعل قداسة البابا فى حياته فقد غفر لكل من أساء إليه , لأن هذا ماتعلمناه من ربنا ومخلصنا يسوع المسيح
المسيحية ديانة المحبة والمغفرة
ولكن من يستعمل الأساليب الحقيرة فى الرد لأنه لا يستطيع أن يرد بعقلانية وردود مقنعه فنقول لهم شكرا وربنا يسامحكم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق