يحكى أن :
قصة قرأتها ولكنها للكبار فقط
- يحكى أن رجلا كان يعيش فى بيت خارج أحد القرى وكان يشعر بأن لا أحد يحترمه أو يحبه وكان يبحث لنفسه عن شهرة لنفسه
- وإستشار أحد معارفه بعد أن شكى له همومه وقال له أحد الحلول
- نصحه بأن يدعى ويحكى الروايات عن معاشرة النساء و أنه يعاشر كل يوم أكثر من واحدة وأن له خبرة فى معاشرة النساء وينصح الفلاحين ومن يزورونه فى علاقتهم النسائية و إذا أمكن ليختطف فقراء النساء من الفلاحين ويعاشرهم ليثبت ذلك للنساء
- ولكنه رفض هذا الأمر الأخير لإسباب خاصة به صحية فهو لايقدر على المعاشرة
- ولكنه نصحه بإن هذا الأمر غير مهم , ليختطفهم ويعذبهم وسيخرجون ليقولون أنه جبار وقاسى والناس ستفهم الباقى
- ومرت الأيام وجاء صديقه ليزوره فوجده مازال حزينا فسأله هل لم تنجح الخطة ؟
- وكانت الإجابة كلا أصبحت مشهورا جدا والكل يدعونى لأفراحهم و صار لقبى خبير الفروج ولكنى مازلت حزينا
- وقدم له الحل الثانى إدعى أنك عالم فى الدين وإحكى روايات عن كراماتك وإجعل خدامك يقومون بذلك ولاتقلق فالفلاحين جهلاء ولايعرفون آى شىء عن دينهم
- ومرت الأيام وجاء إليه صديقه فوجده مازال حزينا , فسأله ألم تنفع تلك الحيلة ؟
- لقد نجحت كثيرا وأصبح الفلاحين يستشيرونى دائما وأصبح لقبى ..... الفروج و لكنى مازلت حزينا
- الحل الأخير : أن تكون جبارا قويا تهين وتعتدى على الكل , عندما ترى مجموعة من الفلاحين يسيرون إختار قائدهم أو القوى بهم وسبه و أهينه ولا تخشى شىء لن يتعرض لك آى أحد وتعرض بالأخص للسيدات وبالذات المتبرجات منهن
- ومرت الأيام وجاء له صديقه ووجده مازال حزينا وسأله ألم تنفع هذه ايضا ؟
- نفعت وأصبحت مشهورا والكل يتحاكى عنى وعن سلطتى وأسمى الآن رجل الفروج ولكن !
- ماذا حدث ؟
- مازلت حزينا وقد زاد حزنى منذ أيام بعد أن تعرضت لجماعة كانت تسير فى الطريق ولكنهم لم يردوا علىّ وطلبوا من الرب أن يسامحنى وغفروا لىّ
- هل كانوا يرتدون اللون الأسود ؟ - نعم
- ستكون هذه أخر مرة أتى إليك ولا تقول لأحد أننى صديقك وربنا يرحمك , وتركه وسافر
- ومرت الأيام وجاء الصديق للبلد فوجد بيت صديقه خرابا وسمع أنه توفى وصنع له أهل القرية مقاما وصار معروفا بى " مقام الفروج "
قصة قرأتها ولكنها للكبار فقط
- يحكى أن رجلا كان يعيش فى بيت خارج أحد القرى وكان يشعر بأن لا أحد يحترمه أو يحبه وكان يبحث لنفسه عن شهرة لنفسه
- وإستشار أحد معارفه بعد أن شكى له همومه وقال له أحد الحلول
- نصحه بأن يدعى ويحكى الروايات عن معاشرة النساء و أنه يعاشر كل يوم أكثر من واحدة وأن له خبرة فى معاشرة النساء وينصح الفلاحين ومن يزورونه فى علاقتهم النسائية و إذا أمكن ليختطف فقراء النساء من الفلاحين ويعاشرهم ليثبت ذلك للنساء
- ولكنه رفض هذا الأمر الأخير لإسباب خاصة به صحية فهو لايقدر على المعاشرة
- ولكنه نصحه بإن هذا الأمر غير مهم , ليختطفهم ويعذبهم وسيخرجون ليقولون أنه جبار وقاسى والناس ستفهم الباقى
- ومرت الأيام وجاء صديقه ليزوره فوجده مازال حزينا فسأله هل لم تنجح الخطة ؟
- وكانت الإجابة كلا أصبحت مشهورا جدا والكل يدعونى لأفراحهم و صار لقبى خبير الفروج ولكنى مازلت حزينا
- وقدم له الحل الثانى إدعى أنك عالم فى الدين وإحكى روايات عن كراماتك وإجعل خدامك يقومون بذلك ولاتقلق فالفلاحين جهلاء ولايعرفون آى شىء عن دينهم
- ومرت الأيام وجاء إليه صديقه فوجده مازال حزينا , فسأله ألم تنفع تلك الحيلة ؟
- لقد نجحت كثيرا وأصبح الفلاحين يستشيرونى دائما وأصبح لقبى ..... الفروج و لكنى مازلت حزينا
- الحل الأخير : أن تكون جبارا قويا تهين وتعتدى على الكل , عندما ترى مجموعة من الفلاحين يسيرون إختار قائدهم أو القوى بهم وسبه و أهينه ولا تخشى شىء لن يتعرض لك آى أحد وتعرض بالأخص للسيدات وبالذات المتبرجات منهن
- ومرت الأيام وجاء له صديقه ووجده مازال حزينا وسأله ألم تنفع هذه ايضا ؟
- نفعت وأصبحت مشهورا والكل يتحاكى عنى وعن سلطتى وأسمى الآن رجل الفروج ولكن !
- ماذا حدث ؟
- مازلت حزينا وقد زاد حزنى منذ أيام بعد أن تعرضت لجماعة كانت تسير فى الطريق ولكنهم لم يردوا علىّ وطلبوا من الرب أن يسامحنى وغفروا لىّ
- هل كانوا يرتدون اللون الأسود ؟ - نعم
- ستكون هذه أخر مرة أتى إليك ولا تقول لأحد أننى صديقك وربنا يرحمك , وتركه وسافر
- ومرت الأيام وجاء الصديق للبلد فوجد بيت صديقه خرابا وسمع أنه توفى وصنع له أهل القرية مقاما وصار معروفا بى " مقام الفروج "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق