الرجوع للماضى واجب مقدس
- من اجمل الكلمات التى سمعتها عن أهمية التاريخ فى حياتنا وضرورة الحفاظ عليه , من يقرأ التاريخ سيفهم أمورا أكثر تنفعه فى الحاضر والمستقبل
- فى الوقت الحاضر يستغرب الكثيرين مما يقوم به الجيش من إستعمال القوة المفرطة ضد المسيحيين وقيام بعض الجماعات الإسلامية بمهاجمة المسيحيين بإستخدام القوة أو بالاعلام , بإسلوب فج !
- ولن ننسى أحيانا كثيرا مايتحول مكرالأقباط إلى عبط , ولكنه لايبرر رد الفعل العنيف من الجهة المقابلة
- ويأت السؤال , ألم يتغير شىء ؟ هذا ماكان يحدث فى الأيام السابقة!
- وأجيبهم وربما أكون مخطئا , ليس فقط فى الأيام السابقة فقط , بل هذا الأسلوب هو مايستعملونه معنا منذ دخول العرب مصر حتى الآن وتوجد أحداث تاريخية كثيرة تشهد بذلك
- وهو إستعمال العنف الشديد ضد المسيحيين , إذا تجاوزوا حدودهم وطلبوا حقوقهم أو إعتقدوا أنهم مازالوا أصحاب هذه الأرض وليسوا مواطنون درجة ثانية أو فكروا فى ذلك
- من يقرأ التاريخ سيجد أن فى كل فترة نال الأقباط جزء من حقوقهم أو حاولوا ذلك , لابد أن يعقبها إضطهاد شديد عليهم من كل الجوانب من السلطة بإختلاف جنسياتها او من الشعب
- ربما ليشعروا الأقباط دائما بأنهم مازالوا تحت سلطانهم او ربما ليشعروا بذواتهم وكبريائهم أو ربما خوفا من الأقباط !!!!!!!!!!! هذا سؤال يحتاج لكثير من البحث
- وماكان يثير الآسى أن كل ماكان يطلبه الأقباط طوال تاريخهم هو حقوق مشروعة وضرورية للحياة ولن أقول " هى ماينص عليها الإعلان العالمى لحقوق الإنسان "
- وأيضا ما حدث يثير التساؤلات عن حقيقة الوضع الحالى فى مصر ؟
- هل هو يتبع نفس النظام السابق فى طريقة التعامل مع الأقباط وإستخدامهم لعبة فى العملية السياسية ؟ , ام لإرضاء جماعات معينة على حساب الأقباط ؟ , أم لإثبات شىء أخر أنهم لم يتاثروا بما يقال عن حقوق الأقباط ؟ , أم هو لإعطاء درس للأخرين على حساب الأقبط مثل المثل المصرى " إضرب ..... فيخاف .... " ؟ , أم شىء أخر ؟ و ننتظر الأيام لتكشفه
- لم أكن أتمنى يوما ما ان يستعمل الجيش نفس الإسلوب القديم ولكن كما يقولون " الأصل يحن " و وعدنا نقول " ما أشبه اليوم بالبارحة " و الجيش آتى لمدة قصيرة و فلاداعى للصدام مع احد لينجز مهمته ويعود لموقعه بسلام !
- نحتاج لحكمة فى التعامل نريد حكمة الأقباط وليس عبط الأقباط , لانريد صداما مع أحد ولانريد أن يستعملونا أداة فى صراعهم
- من اجمل الكلمات التى سمعتها عن أهمية التاريخ فى حياتنا وضرورة الحفاظ عليه , من يقرأ التاريخ سيفهم أمورا أكثر تنفعه فى الحاضر والمستقبل
- فى الوقت الحاضر يستغرب الكثيرين مما يقوم به الجيش من إستعمال القوة المفرطة ضد المسيحيين وقيام بعض الجماعات الإسلامية بمهاجمة المسيحيين بإستخدام القوة أو بالاعلام , بإسلوب فج !
- ولن ننسى أحيانا كثيرا مايتحول مكرالأقباط إلى عبط , ولكنه لايبرر رد الفعل العنيف من الجهة المقابلة
- ويأت السؤال , ألم يتغير شىء ؟ هذا ماكان يحدث فى الأيام السابقة!
- وأجيبهم وربما أكون مخطئا , ليس فقط فى الأيام السابقة فقط , بل هذا الأسلوب هو مايستعملونه معنا منذ دخول العرب مصر حتى الآن وتوجد أحداث تاريخية كثيرة تشهد بذلك
- وهو إستعمال العنف الشديد ضد المسيحيين , إذا تجاوزوا حدودهم وطلبوا حقوقهم أو إعتقدوا أنهم مازالوا أصحاب هذه الأرض وليسوا مواطنون درجة ثانية أو فكروا فى ذلك
- من يقرأ التاريخ سيجد أن فى كل فترة نال الأقباط جزء من حقوقهم أو حاولوا ذلك , لابد أن يعقبها إضطهاد شديد عليهم من كل الجوانب من السلطة بإختلاف جنسياتها او من الشعب
- ربما ليشعروا الأقباط دائما بأنهم مازالوا تحت سلطانهم او ربما ليشعروا بذواتهم وكبريائهم أو ربما خوفا من الأقباط !!!!!!!!!!! هذا سؤال يحتاج لكثير من البحث
- وماكان يثير الآسى أن كل ماكان يطلبه الأقباط طوال تاريخهم هو حقوق مشروعة وضرورية للحياة ولن أقول " هى ماينص عليها الإعلان العالمى لحقوق الإنسان "
- وأيضا ما حدث يثير التساؤلات عن حقيقة الوضع الحالى فى مصر ؟
- هل هو يتبع نفس النظام السابق فى طريقة التعامل مع الأقباط وإستخدامهم لعبة فى العملية السياسية ؟ , ام لإرضاء جماعات معينة على حساب الأقباط ؟ , أم لإثبات شىء أخر أنهم لم يتاثروا بما يقال عن حقوق الأقباط ؟ , أم هو لإعطاء درس للأخرين على حساب الأقبط مثل المثل المصرى " إضرب ..... فيخاف .... " ؟ , أم شىء أخر ؟ و ننتظر الأيام لتكشفه
- لم أكن أتمنى يوما ما ان يستعمل الجيش نفس الإسلوب القديم ولكن كما يقولون " الأصل يحن " و وعدنا نقول " ما أشبه اليوم بالبارحة " و الجيش آتى لمدة قصيرة و فلاداعى للصدام مع احد لينجز مهمته ويعود لموقعه بسلام !
- نحتاج لحكمة فى التعامل نريد حكمة الأقباط وليس عبط الأقباط , لانريد صداما مع أحد ولانريد أن يستعملونا أداة فى صراعهم
- على مايبدو أن الأمور للاقباط لم تتغير كثيرا , وكنت أريد حذف ماكتب سابقا ولكن على مايبدو ربما يكون نافعا فى المستقبل
- موضوع رؤية السلطة للأديرة والتعامل معها ايضا له جذور تاريخية , أتمنى أن نطرحها للنقاش مرة اخرى
- لمزيد من التفاصيل عن الجذور التاريخية للأحداث يمكن الرجوع لكتابى " قصة الشعب الغريب " الذى لم ولن يصدر !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق