حتى لا يفهم ما كتبته بصورة غير صحيحة
حاليا اصبح السن لا يسمح بامور كثيرة و لا الصحة و العقل, بقيت ابحث عن راحة البال و الهدوء, و لكن يوجد فى حياتنا البعض الذى لا يسمع سوى لصوته فقط, يحول كل الامور لنكد و حزن, لا يثق فى الاخرين, المشاكل تتبعه اينما يذهب و امور اخرى لا داعى لذكرها, انا لا أدينه فكل انسان حر فى حياته و لكل شخص شخصيته و لكن اصبح العقل و القلب فى حاجة للهدوء و الراحة فإذا كنت من هولاء فابتعد رفقا بى, شكرا
August 6, 2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق