نشكر ربنا لانه بيسمح بوجودنا فى خدمته
لكى نتمتع بتلك اللحظات
اعتقد اذا فقد الخادم هذا الشعور
صعب استمراره فى خدمته
ان تلك اللحظات ربما تأتى
مع مكالمة تليفون مع مخدوم سابق
او لقاء عابر مع مخدوم اخر
و ترى عمل اللـه فى حياتهم
و تمجد اللـه الذى لا يشاء موت الخاطىء
و تفرح بفرح لا ينطق به
متعة حقيقية
فلا تنتظر ان تحصد انت فى حينه
او تحصد ما لم تتعب فيه و تزرعه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق