الاثنين، 11 يونيو 2018

تلك اللحظات

نشكر ربنا لانه بيسمح بوجودنا فى خدمته 
لكى نتمتع بتلك اللحظات
اعتقد اذا فقد الخادم هذا الشعور
صعب استمراره فى خدمته
ان تلك اللحظات ربما تأتى 
مع مكالمة تليفون مع مخدوم سابق
او لقاء عابر مع مخدوم اخر 
و ترى عمل اللـه فى حياتهم
و تمجد اللـه الذى لا يشاء موت الخاطىء
و تفرح بفرح لا ينطق به 
متعة حقيقية 
فلا تنتظر ان تحصد انت فى حينه 
او تحصد ما لم تتعب فيه و تزرعه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق