من ميمر " توبة اهل نينوى "
زخارياس اسقف سخا
• وكان يعرف
• لو شحذ حصاد غضبه , سيشفق و لا يحصد الذين على الارض
• و اذا اعد فاس غضبه , لن يستاصل طبيعة البشر
• و اذا اوتر سهم الموت , لن يضرب جنس ادم
• لكن بالكلمة يهدد و يتهم و بالفعل يرحم و يعزى
• يوم يغتاظ و لكن دائما يهتم
• و يغضب على الخطاة بشدة , و لا يحارب ضدهم الى التمام
• متذكرا انه خلق الانسان على شبهه و صورته
• كان خائفا كما قلنا , اعنى يونان
• لئلا يضع عليهم سيف الشدة , و اللـه نفسه يضع عليهم دواء المغفرة
• لئلا يضرم بهم لهيب القصاص , و اللـه نفسه يمطر عليهم ندى رافاته الكثيرة
• لئلا يكرز بالموت , و اللـه نفسه ينعم لهم بالحياة
• لئلا يتكلم هو بالفناء عليهم , و اللـه نفسه يمنح لهم النجاة و الخلاص معا
- البقية فريبا ان شاء الرب
" كنت اتمنى ان ترى النور قبل صوم يونان
" ميمر توبة اهل نينوى " زخارياس اسقف سخا
انتهت ترجمته من القبطى , لكن مراجعة و تهذيب الترجمة العربية لم تنتهى لظروف كثيرة اتمنى ان تظهر على اكمل وجه على قدر المستطاع و لكن هذا الامر يحتاج وقت , اتمنى ان تظهر قريبا , رغم عدم تأكدى لهذا الامر , لان الكمال ليس له حدود و كل يوم تظهر امور جديدة فى النص و المقدمة و لانى اخشى ان ترقد بسلام بجوار اخواتها فى الرف "
زخارياس اسقف سخا
• وكان يعرف
• لو شحذ حصاد غضبه , سيشفق و لا يحصد الذين على الارض
• و اذا اعد فاس غضبه , لن يستاصل طبيعة البشر
• و اذا اوتر سهم الموت , لن يضرب جنس ادم
• لكن بالكلمة يهدد و يتهم و بالفعل يرحم و يعزى
• يوم يغتاظ و لكن دائما يهتم
• و يغضب على الخطاة بشدة , و لا يحارب ضدهم الى التمام
• متذكرا انه خلق الانسان على شبهه و صورته
• كان خائفا كما قلنا , اعنى يونان
• لئلا يضع عليهم سيف الشدة , و اللـه نفسه يضع عليهم دواء المغفرة
• لئلا يضرم بهم لهيب القصاص , و اللـه نفسه يمطر عليهم ندى رافاته الكثيرة
• لئلا يكرز بالموت , و اللـه نفسه ينعم لهم بالحياة
• لئلا يتكلم هو بالفناء عليهم , و اللـه نفسه يمنح لهم النجاة و الخلاص معا
- البقية فريبا ان شاء الرب
" كنت اتمنى ان ترى النور قبل صوم يونان
" ميمر توبة اهل نينوى " زخارياس اسقف سخا
انتهت ترجمته من القبطى , لكن مراجعة و تهذيب الترجمة العربية لم تنتهى لظروف كثيرة اتمنى ان تظهر على اكمل وجه على قدر المستطاع و لكن هذا الامر يحتاج وقت , اتمنى ان تظهر قريبا , رغم عدم تأكدى لهذا الامر , لان الكمال ليس له حدود و كل يوم تظهر امور جديدة فى النص و المقدمة و لانى اخشى ان ترقد بسلام بجوار اخواتها فى الرف "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق