فى التطور ( 4 ) :
لست ضد نظرية التطور كنظرية علمية و لست ضد تطور العلم
و لكن لدى بعض الأسئلة لمحاولة فهم أفضل للنظرية
- و نظرية التطور التى أتكلم عنها حسب مافهمتها و أتمنى أن أكون فهمتها بصورة صحيحة هى كما يلى :
- أن اللـه خلق من العدم ( المادة ) التى تكون منها الكون " مادة الكون " و هى مادة غير عضوية و هذا الأمر منذ حوالى 70 مليون سنة
- و عندما قال اللـه " ليكن " تحولت تلك المادة لمادة عضوية ( تطورت ) و أخذت تشكل الخليقة الحية نباتية او حيوانية و قد تم هذا الأمر على مدى طويل من السنين , تطور طبيعى على مدى الـ70 مليون سنة بصورة ديناميكية حسب قوانين التطور دون تدخل اللـه
- ونظرية نشأة الكون ليست هى محل التساؤل , فالكتاب المقدس لم يتعرض لها و النظريات العلمية لها طرق للدراسة والنقد و تتطور بمرور السنين و تختلف النظريات
- و تقول تلك النظرية أن الإنسان ظهر منذ 4 مليون سنة ( الإنسان الأول ) او ما نطلق عليه نحن آدم , و أن الإنسان تطور من ذات المادة التى خلقها اللـه فى فترة زمنية غير معلومة
- وخلال تلك المدة منذ 4 مليون سنة حتى ظهور الإنسان التاريخى منذ حوالى 7 الاف عام او مايزيد قليلا كان الإنسان يتطور حتى وصل لما نعرفه الآن
- ولكن لكى تكون هذه النظرية صحيحة ولا تتعارض مع الكتاب المقدس كما يريد مؤيدوها , بالاخص الجزء الخاص بالانسان فلابد من ان تكون الاصحاحات الـ11 الاولى من سفر التكوين هى كتابات رمزية و ليست أحداث حقيقية , حدثت بالفعل !!!!
- إذا تقر تلك النظرية بما يلى :
- اللـه هو خالق الكون و خلقه من عدم و خلقت كلها بكلمته , وهو من أعطاها الحياة ( للخلية الاولى )
- و ان الخلية الاولى تطورت حسب قوانين الطبيعة التى وضعها اللـه ( لست متأكدا من تلك الفرضية ) دون تدخل اللـه لتشكل كل الخليقة بما فيها الإنسان بعد ذلك
- لذلك لابد ان نفهم سفر أحداث سفر التكوين بصورة رمزية , فهى أحدات لم تحدث فى الحياة الواقعية
تلك هى النظرية اتمنى ان اكون لخصتها بشكل صحيح
من لديه إضافة ليقل لى لتصحيح تلك المعلومات
وتلك هى النظرية التى نطرح حولها بعض التساؤلات ليس لمهاجمة العلم بل لفهم أفضل له
لست ضد نظرية التطور كنظرية علمية و لست ضد تطور العلم
و لكن لدى بعض الأسئلة لمحاولة فهم أفضل للنظرية
- و نظرية التطور التى أتكلم عنها حسب مافهمتها و أتمنى أن أكون فهمتها بصورة صحيحة هى كما يلى :
- أن اللـه خلق من العدم ( المادة ) التى تكون منها الكون " مادة الكون " و هى مادة غير عضوية و هذا الأمر منذ حوالى 70 مليون سنة
- و عندما قال اللـه " ليكن " تحولت تلك المادة لمادة عضوية ( تطورت ) و أخذت تشكل الخليقة الحية نباتية او حيوانية و قد تم هذا الأمر على مدى طويل من السنين , تطور طبيعى على مدى الـ70 مليون سنة بصورة ديناميكية حسب قوانين التطور دون تدخل اللـه
- ونظرية نشأة الكون ليست هى محل التساؤل , فالكتاب المقدس لم يتعرض لها و النظريات العلمية لها طرق للدراسة والنقد و تتطور بمرور السنين و تختلف النظريات
- و تقول تلك النظرية أن الإنسان ظهر منذ 4 مليون سنة ( الإنسان الأول ) او ما نطلق عليه نحن آدم , و أن الإنسان تطور من ذات المادة التى خلقها اللـه فى فترة زمنية غير معلومة
- وخلال تلك المدة منذ 4 مليون سنة حتى ظهور الإنسان التاريخى منذ حوالى 7 الاف عام او مايزيد قليلا كان الإنسان يتطور حتى وصل لما نعرفه الآن
- ولكن لكى تكون هذه النظرية صحيحة ولا تتعارض مع الكتاب المقدس كما يريد مؤيدوها , بالاخص الجزء الخاص بالانسان فلابد من ان تكون الاصحاحات الـ11 الاولى من سفر التكوين هى كتابات رمزية و ليست أحداث حقيقية , حدثت بالفعل !!!!
- إذا تقر تلك النظرية بما يلى :
- اللـه هو خالق الكون و خلقه من عدم و خلقت كلها بكلمته , وهو من أعطاها الحياة ( للخلية الاولى )
- و ان الخلية الاولى تطورت حسب قوانين الطبيعة التى وضعها اللـه ( لست متأكدا من تلك الفرضية ) دون تدخل اللـه لتشكل كل الخليقة بما فيها الإنسان بعد ذلك
- لذلك لابد ان نفهم سفر أحداث سفر التكوين بصورة رمزية , فهى أحدات لم تحدث فى الحياة الواقعية
تلك هى النظرية اتمنى ان اكون لخصتها بشكل صحيح
من لديه إضافة ليقل لى لتصحيح تلك المعلومات
وتلك هى النظرية التى نطرح حولها بعض التساؤلات ليس لمهاجمة العلم بل لفهم أفضل له
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق