بين الإثنين ؟
شبابنا القبطى الآن فى مفترق الطرق , " دائما كان " لا يعرف إلى أين يسير ؟ , الأمور فى مصر إختلفت كثيرا ودائما مع الأقباط ؟
هل يخرج فى مظاهرة , أو ينضم لحزب معين أو يسير وراء ما تقول الكنيسة له !!!!!!!
مشتت الفكر
ماذا يحتاج شبابنا اليوم أن نقول له ؟
مناهج الخدمة تحتاج لنظرة سريعة !!!!!!!
يحتاج شبابنا أن نقول له : أن المستقبل والحاضر والماضى فى يد اللـه , لاتقلق
كل الأشياء تعمل معا للخير للذين يحبون اللـه ويسيرون فى وصاياه
نعلمه كيف يواجه تأثير تلك الأحداث على حاضره ومستقبله
نشرح له كيف حدثت تلك الأمور ونعده ليواجه المستقبل المجهول لغالبية المصريين
أن نساعده فى تكوين شخصية مستقلة له وأن يكون له فكره وحريته والا يكون مجرد تابع يسير وراء المجهول
ونساعده على ذلك داخل الكنيسة
نساعده على إكتشاف مواهبهه وكيف يوجهها ونقول له أن لكل منا دور حسب مواهبهه الكل يصلى من أجل مصر ولكن يوجد من يعتصم أو يتظاهر ويوجد من يبنى حياة إقتصادية ومن يبنى حياة سياسية
وأن دعوة الكنيسة للمشاركة فى الحياة السياسية طوال السنوات الماضية كانت تدريب للمستقبل الذى نتمى أن يكون الآن وهذا وقته
إن شبابنا فى صراع دائم بين شخصيته القبطية وحياته اليومية فى المجتمع المصرى , بين مفاهيم الكنيسة ومفاهيم العالم و بين ثقافته القبطية والثقافة الموجودة فى شوارعنا والثقافة القادمة من الغرب , وهذا الصراع قديم منذ أكثر من ألفين عام
نريد أن نعيد لشبابنا الشعور بالإنتماء لهذا الوطن , مصر بلادنا الحبيبة وليست بلاد الغرباء
سؤال دائما أسمعه من المصريون والأجانب , هل تفكر فى الرحيل من مصر ؟
فهل نفكر بذلك ؟
نريد أن نبنى إنسانا قادرا على مواجهة الحياة وهو فى يد اللـه , واثق أن لسفينة حياته ربان ماهر فلن تغرق أبدا
شبابنا القبطى الآن فى مفترق الطرق , " دائما كان " لا يعرف إلى أين يسير ؟ , الأمور فى مصر إختلفت كثيرا ودائما مع الأقباط ؟
هل يخرج فى مظاهرة , أو ينضم لحزب معين أو يسير وراء ما تقول الكنيسة له !!!!!!!
مشتت الفكر
ماذا يحتاج شبابنا اليوم أن نقول له ؟
مناهج الخدمة تحتاج لنظرة سريعة !!!!!!!
يحتاج شبابنا أن نقول له : أن المستقبل والحاضر والماضى فى يد اللـه , لاتقلق
كل الأشياء تعمل معا للخير للذين يحبون اللـه ويسيرون فى وصاياه
نعلمه كيف يواجه تأثير تلك الأحداث على حاضره ومستقبله
نشرح له كيف حدثت تلك الأمور ونعده ليواجه المستقبل المجهول لغالبية المصريين
أن نساعده فى تكوين شخصية مستقلة له وأن يكون له فكره وحريته والا يكون مجرد تابع يسير وراء المجهول
ونساعده على ذلك داخل الكنيسة
نساعده على إكتشاف مواهبهه وكيف يوجهها ونقول له أن لكل منا دور حسب مواهبهه الكل يصلى من أجل مصر ولكن يوجد من يعتصم أو يتظاهر ويوجد من يبنى حياة إقتصادية ومن يبنى حياة سياسية
وأن دعوة الكنيسة للمشاركة فى الحياة السياسية طوال السنوات الماضية كانت تدريب للمستقبل الذى نتمى أن يكون الآن وهذا وقته
إن شبابنا فى صراع دائم بين شخصيته القبطية وحياته اليومية فى المجتمع المصرى , بين مفاهيم الكنيسة ومفاهيم العالم و بين ثقافته القبطية والثقافة الموجودة فى شوارعنا والثقافة القادمة من الغرب , وهذا الصراع قديم منذ أكثر من ألفين عام
نريد أن نعيد لشبابنا الشعور بالإنتماء لهذا الوطن , مصر بلادنا الحبيبة وليست بلاد الغرباء
سؤال دائما أسمعه من المصريون والأجانب , هل تفكر فى الرحيل من مصر ؟
فهل نفكر بذلك ؟
نريد أن نبنى إنسانا قادرا على مواجهة الحياة وهو فى يد اللـه , واثق أن لسفينة حياته ربان ماهر فلن تغرق أبدا