اعترافات :

اعترافات :
" اكتشفت اننى كنت غلطان , كنت افكر فى نفسى كثيرا جدا و انا قلق من راى الاخرين فىّ , كنت اعتقد ان الجميع سيسخرون منى و يضحكون علىّ "
من اعترافات خجول ( مكسوف )
- لماذا لا تعرف كيف تتصرف مع الاخرين ؟
- لماذا تخسر كل يوم لانك مكسوف او خايف ؟
- لماذا تنتظر حتى يطلب منك الاخرين ان تفعل ما تحبه ؟
ليقل الضعيف بطل انا
كل انسان هو جبار بأس و لكن كثيرون تمضى الايام دون فائدة
خليك اسد و تعال و شارك

الذئب فات عليك ؟

قالوا الذئب فات عليك ؟
طب كان عاوز ايه ؟
ولا حاجة كان جى يسلم بس
بجد مش ممكن اكيد عاوز حاجة
و بعد ساعات فات الثعلب و قال
جهزتوا الحاجة اللى عاوزها الذئب
بجد و حشنى سلامك يا ديب انت و التعلب

احنا الى فهمنا غلط

" يبقي احنا الى فهمنا البوست غلط "
تعليق اعجبنى لانه يشير لخطأ كثيرا ما نقع فيه بالاخص فى مصر
فى كل مجالات حياتنا
احيانا نعتقد ان من امامنا يستشيرنا او يريد ان يسمع راينا
و فى حقيقة الامر هو اتخذ قراره و يريد فقط ان ننفذه معه
و من الممكن انه يريد ان نعمل ذلك بطريقته هو
نعتقد ان الحكومة تهتم بسماع راى المواطنيين و لكن هذا ليس صحيح
يعتقد اى من الزوجان ان الطرف الاخر يريد سماع رايه و هو مخطىء فى ذلك
نحن نفهم خطأ دائما !!!!!!!!!!
فمن يريد سماع الراى الاخر سيفعل ذلك بطريقة اخرى ربما مع من يثق فيه فقط
اما من يطرح الموضوع للنقاش العام فهو العكس تماما
فهو اتخذ قراره و يريد فقط الاعلان عنه
( بالتاكيد لن يتفق الجميع على راى واحد , لذلك فرايه هو الصواب دائما )
مجرد رأى

كله يقف فى الصف :

كله يقف فى الصف :
مشاعركم مش لعبة
الواحد هيبطل يركب مواصلات تانى
كل فترة اسمع حوار مش عارف يحزن ام يبكى
المرة دى شباب مسيحي ناجحين فى الثانوية العامة
ولاد و بنات مع بعض ( احيكلكم عليه مرة تانى )
اذا كان ما سمعته امس فى الاتوبيس من شباب مسيحى
هو نموذج للصداقة الان بين الشباب و الشابات
فارجو بالاخص من الشابات عدم استعمال الفيس و الواتس فى الرسائل الخاصة جدا و ارسال الصورالشخصية جدا
لانه مافيش حاجة بتتمسح و كل الناس بتشوفها
خدوا بالكم
ارغوا فى التليفون احسن

اهرب الى اللـه من اللـه

اهرب الى اللـه من اللـه

الثعبان يظل ثعبان

الثعبان يظل ثعبان
حتى لو كان بين يديك
يارب يفهم

العصفورة قالت لى

العصفورة قالت لى كلام كتير
بس ليس كل ما يعرف يقال
خلينى ساكت احسن
فاهمين

كل الدنيا واخدة بالها

كل الدنيا واخدة بالها
ما عدا واحد
بس اكيد واخد باله و مطنش

بتبنى و لا بتهد

بتبنى و لا بتهد :
ملاحظة للاسف منتشرة بيننا
- خادم ما ينتقد شيء يحدث فى الكنيسة او احد انشطتها
ينتقد بمحبة لانه جزء من هذا الكيان و يرغب ان يكون فى اكمل وجه
- و تكون النتيجة تعليقات كثيرة تدافع عن ما يحدث و ان ملاحظة هذا الخادم ربما تكون شىء استثنائى او امر لا يعرفه الخادم
- و تشعر كأن هذا الخادم اخطىء و سبب عثرة لمن يقومون بتلك الخدمة و تكون النتيجة ان الخادم هو من يهدم جزء من شخصيته و ليس العكس
- برجاء كما تريدون ان يتعلم الاخرين كيف ينقدوا الامور !
تعلموا انتم كيف تتقبلوا النقد بهدوء !

هذه هى الحياة

هذه هى الحياة 

 تترك اثارك على الرمال و انت تعتقد انها ستدوم للابد
تعتقد انها ستبقى و تقول الا ترى من تركها ؟
و لكن الحياة مثل البحر ستمحو كل الاثار
مهما كان من تركها لانها على الرمال
اثارك ستمحى و لن تسير بقدميك هنا مرة اخرى

فى الانتظار

فى انتظار يوم 12/8/2016 

!!!!!!!!!!!!!!!!

نظرتك للحياة

انت تقدر تغير نظرتك للحياة

الماتش النهائي

الماتش النهائي
حياتنا على الارض هى مباراة بيننا و بين الحياة
من يفوز فى النهاية ؟
الحياة اسلوبها ثابت و معروف منذ البدء
لا جديد تحت الشمس
ولادة و موت , فرح و حزن , بناء و هدم
و لكن ما يختلف هو اسلوبنا نحن فى التعامل معها
لكى نفوز لابد ان يكون من يقودنا هو خالق الحياة
و لكنه هو الحكم ايضا و يعطى للحياة فرصتها
للفوز ليس المهم الاسم او المكانة او السن
كثيرا ما نرى بسطاء يفوزون
المهم هو الاستمرار لاخر دقيقة فى الرغبة فى الفوز
و الجدية فى اللعب و فهم الحياة
من يتهاون سيدخل فى شبكته اهداف كثيرة
يحتاج لوقت لتعويضها ربما لا يملكه
من يفوز فى النهاية

كما كان هكذا يكون

كما كان هكذا يكون :

" كما كان وهكذا يكون من جيل إلى جيل وإلى دهر الدهور آمين "

من اجمل الحان القداس بكلماته اليونانية البسيطة و نغمته الهادئة

يقوله الشعب بعد الترحيم و بعد ان يقول الكاهن :

" أولئك يا رب الذين أخذت نفوسهم نيحهم في فردوس النعيم في كورة الأحياء إلى الأبد في أورشليم السمائية في ذلك الموضع ونحن أيضا الغرباء في هذا العالم إحفظنا في إيمانك وإنعم علينا بسلامك إلى الإنقضاء "

- و كان السؤال ما هو الذى كان و سيكون الى الابد ؟

- هل هو الانتقال من هذا العالم ؟

- هل هو النياح فى فردوس النعيم ؟

- هل هو الغربة فى هذا العالم ؟

- هل هو حفظ اللـه لنا فى هذا العالم ؟

- هل هو سلام اللـه الذى اعطاه لنا ؟

- هذا كله مختصر لحياتنا الارضية و السمائية

- هل نتعلم كيف نقبل هذه الحياة ام نتذمر و نقول كما قالت نعمى " لماذا تدعوني نعمه و الرب قد أذلني و القدير قد كسرني " او كما قال يونان " موتى خير من حياتى "

و بعد اللحن يقول الكاهن :

" واهدنا إلي ملكوتك. لكي وبهذا، كما أيضا في كل شئ، يتمجد ويتبارك، ويرتفع اسمك العظيم القدوس، في كل شئ، كريم ومبارك، مع يسوع المسيح ابنك الحبيب والروح القدس "

- رغم كل الصعوبات اهدنا يارب لملكوتك , انت تعرف ضعف بشريتنا و اننا لا نقدر على الاحتمال بدونك

- لان مجدك و عظمتك و اسمك القدوس يكون و هكذا يكون من جيل الى جيل و الى دهر الدهور فى كل شىء كريم و مبارك لانه تدبير الثالوث القدوس .

- قطع الكاهن و اللحن بطريقتهم الهادئة الرائعة من الاجزاء التى احبها فى القداس