التراث القبطى :
- تعرض الاقباط لصدمات كثيرة حضارية كان من نتائجها فقدان الاتصال بالماضى و ضياع الكثير من تراثهم القبطى
- اول فترة هى فقدانهم ماضيهم الفرعونى و حضارتهم و هذا تم قبل المسيحية حتى لا يتهم احد المسيحية بذلك
- و حدث ذلك فى عصر الفراعنة اكثر من مرة و هذا شىء طبيعى لحضارة دامت اكثر من 5000 سنة و مازالت مستمرة حتى الآن
- و لكن لم يكن فقدان تام لان الحضارة ليست مجرد لغة او مبانى بل حياة معاشة تسلم من جيل لجيل و هذا سر عظمة الاقباط الذى حير العالم كله
- بالنسبة للكنيسة القبطية و هل فقدت تراثها الابائى كما يقول احد الاباء و صارت فى هذا الجهل و التدهور !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- هل فقدت الكنيسة ايمانها ؟ هل توقفت عن التعليم ؟ هل صارت جاهلة بسر التجسد و عقيدة الثالوث القدوس !!!!!!!!!!!!!!!! هل تدهور مفهومها عن سر المعمودية و الافخارستيا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- عجبنى تعليق قرأته " فى رأيى زى ما مجمعى نيقية - القسطنطينية قررا قانون الايمان فهل مكانش فيه ايمان قبل قانون الايمان وهل مكانش فيه قوانين ايمان قبل قانون النيقاوى القسطنطيناوى؟ كان فيه .. لكن حصل تطور حصل تشكيل حصل تحديد صياغة "
- هكذا تعليم الكنيسة كان يواكب العصر اليونانى القبطى العربى
- كل عصر كان له ابائه و تعليمهم المبنى على اساس الكنيسة الذى لم يفقد , و من اجمل الامثلة لذلك قصة الواضح بن رجاء و هو شاب مسلم آمن بالمسيح فى عهد البابا الـ 63 و كتب مجموعة كتب ايمانية , فهل هذه الكتابات لا علاقة لها بالمسيحية لانه لم يدرس كتابات الاباء باليونانية , للاسف ربما هى مفقودة لكن كان لها تأثيرها فى عصره
- هل الكنيسة فقدت تراثها لانها فقدت اللغة اليونانية , من يقول ذلك يتهم الاقباط بالجهل , و هو نفسه يعترف بعكس ذلك فى فهارس الكتابات القبطية , فحركة الترجمة كانت تدور بسرعة و حتى القرن الثامن كان هناك من يجيد اليونانية , بالتأكيد لم يترجموا كل شىء و لكن المؤكد انهم ترجموا مايريدونه
- و حدث الامر مرة ثانية من القبطية للعربية , ربما ليس بنفس الجودة لعد اتقان اللغة العربية فى البداية و لكن تطور الامر بعد ذلك
- ليس معنى اننى لا اقول ان الاب فلان قال كذا او كذا ان تعليمى ليس أبائى , فتعليم الاباء حياة و ليس نصوص بالدرجة الاولى
- ربما يقول احد ان الكتابات العربية بها امور خرافية ربما تناسب عصرهم و اقول ملاحظة ان اغلب كتابات الابوكريفيا ظهرت فى عصر الاباء الاولين ايضا
- هذا التدهور !!!!!!!!!!!!! , لا اعرف ماذا يقصد بهذه الكلمة و اى عصر يقصد !!!!!!!!!!!!
- نعم يقوم المهتمين بدراسة الاباء بدور مهم لنشر التعاليم المسيحية و لكن ليس معنى هذا ان احقر من الاخرين لكى ابرز اعمالى الخاصة و لكن هذه سمة مصرية على ما يبدو لن تتغير
- كذلك يستخدمون تعبيرات لغوية فخمة " التدهور , الجهل , و غيرها " , التى ربما يفهمها البعض بصور مختلفة فيقولون لكى تفهموا ما نريد لابد ان تقراوا كل ما كتبناه , اسلوب مقارى لا غش فيه
- قرأت تعليقات رائعة اقتبس بعضها " يبقى ليه نقعد نتخانق ونرفض تطور الاسرار والطقوس وحتى العقيدة والكتاب المقدس ليه نرفض تطور علاقة الكنيسة مع الله؟
فى النهاية اجتماع الكنيسة على الامر يعنى انه كنسى اى صالح للكنيسة كجسد واحد "
- ان للكنيسة القبطية تراث عريق بصور لغوية كثيرة و لكنها لم تفقد ايمانها و عقيدتها و كنيستها
فما هو المقصود بالتدهور !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
للحديث بقية ...................
- تعرض الاقباط لصدمات كثيرة حضارية كان من نتائجها فقدان الاتصال بالماضى و ضياع الكثير من تراثهم القبطى
- اول فترة هى فقدانهم ماضيهم الفرعونى و حضارتهم و هذا تم قبل المسيحية حتى لا يتهم احد المسيحية بذلك
- و حدث ذلك فى عصر الفراعنة اكثر من مرة و هذا شىء طبيعى لحضارة دامت اكثر من 5000 سنة و مازالت مستمرة حتى الآن
- و لكن لم يكن فقدان تام لان الحضارة ليست مجرد لغة او مبانى بل حياة معاشة تسلم من جيل لجيل و هذا سر عظمة الاقباط الذى حير العالم كله
- بالنسبة للكنيسة القبطية و هل فقدت تراثها الابائى كما يقول احد الاباء و صارت فى هذا الجهل و التدهور !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- هل فقدت الكنيسة ايمانها ؟ هل توقفت عن التعليم ؟ هل صارت جاهلة بسر التجسد و عقيدة الثالوث القدوس !!!!!!!!!!!!!!!! هل تدهور مفهومها عن سر المعمودية و الافخارستيا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- عجبنى تعليق قرأته " فى رأيى زى ما مجمعى نيقية - القسطنطينية قررا قانون الايمان فهل مكانش فيه ايمان قبل قانون الايمان وهل مكانش فيه قوانين ايمان قبل قانون النيقاوى القسطنطيناوى؟ كان فيه .. لكن حصل تطور حصل تشكيل حصل تحديد صياغة "
- هكذا تعليم الكنيسة كان يواكب العصر اليونانى القبطى العربى
- كل عصر كان له ابائه و تعليمهم المبنى على اساس الكنيسة الذى لم يفقد , و من اجمل الامثلة لذلك قصة الواضح بن رجاء و هو شاب مسلم آمن بالمسيح فى عهد البابا الـ 63 و كتب مجموعة كتب ايمانية , فهل هذه الكتابات لا علاقة لها بالمسيحية لانه لم يدرس كتابات الاباء باليونانية , للاسف ربما هى مفقودة لكن كان لها تأثيرها فى عصره
- هل الكنيسة فقدت تراثها لانها فقدت اللغة اليونانية , من يقول ذلك يتهم الاقباط بالجهل , و هو نفسه يعترف بعكس ذلك فى فهارس الكتابات القبطية , فحركة الترجمة كانت تدور بسرعة و حتى القرن الثامن كان هناك من يجيد اليونانية , بالتأكيد لم يترجموا كل شىء و لكن المؤكد انهم ترجموا مايريدونه
- و حدث الامر مرة ثانية من القبطية للعربية , ربما ليس بنفس الجودة لعد اتقان اللغة العربية فى البداية و لكن تطور الامر بعد ذلك
- ليس معنى اننى لا اقول ان الاب فلان قال كذا او كذا ان تعليمى ليس أبائى , فتعليم الاباء حياة و ليس نصوص بالدرجة الاولى
- ربما يقول احد ان الكتابات العربية بها امور خرافية ربما تناسب عصرهم و اقول ملاحظة ان اغلب كتابات الابوكريفيا ظهرت فى عصر الاباء الاولين ايضا
- هذا التدهور !!!!!!!!!!!!! , لا اعرف ماذا يقصد بهذه الكلمة و اى عصر يقصد !!!!!!!!!!!!
- نعم يقوم المهتمين بدراسة الاباء بدور مهم لنشر التعاليم المسيحية و لكن ليس معنى هذا ان احقر من الاخرين لكى ابرز اعمالى الخاصة و لكن هذه سمة مصرية على ما يبدو لن تتغير
- كذلك يستخدمون تعبيرات لغوية فخمة " التدهور , الجهل , و غيرها " , التى ربما يفهمها البعض بصور مختلفة فيقولون لكى تفهموا ما نريد لابد ان تقراوا كل ما كتبناه , اسلوب مقارى لا غش فيه
- قرأت تعليقات رائعة اقتبس بعضها " يبقى ليه نقعد نتخانق ونرفض تطور الاسرار والطقوس وحتى العقيدة والكتاب المقدس ليه نرفض تطور علاقة الكنيسة مع الله؟
فى النهاية اجتماع الكنيسة على الامر يعنى انه كنسى اى صالح للكنيسة كجسد واحد "
- ان للكنيسة القبطية تراث عريق بصور لغوية كثيرة و لكنها لم تفقد ايمانها و عقيدتها و كنيستها
فما هو المقصود بالتدهور !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
للحديث بقية ...................
| اوستراكا قبطية تحتوى على جزء من عظة للبابا اثناسيوس الرسولى 600 م متحف المتربوليتان نيو يورك |