لا تصلبوا أمكم :
- لاحظت تداول أرا ءكثيرة على صفحات الفيس بوك و كنت اتمنى ان اشارك برأيى
فيها و لكن رأيت أن ظروف البلد وأحداثها هى الأهم فى المتابعة و أيضا لأنى
رأيت الكثيرون لايسمعون سوى ما يوافق هواهم او لا يسمعون على الاطلاق ,
لماذا ؟
- تعجبت ونحن فى عصر المعلومات و مع توافرها بمجرد القليل من
البحث على الانترنيت , ان ارى هذا الموقف من بعض الشباب القبطى الارثوذكسى ,
لانهم صاروا مثل عشب الحقل تحركه الرياح كيفما شائت , رأى يحركه يمينا و
رأى يحركه يسارا
- لا يعطى لنفسه فرصة ليفكر و ليبحث و ليوزن الامور و
ليستمع لكل الراء و يتحقق من صحتها بل صارت ثقافة التيك اواى , دون التأكد
من مدى سلامة المعلومة المهم الشكل الذى تقدم به و من يقدمها
- وصارت الكنيسة القبطية الارثوذكسية فوق الصليب , لاتهاجم فقط من الغرباء بل أيضا من أولادها , شاركوا أيضا فى صليبها
- إذا دافعت عن إيمانها صارت ترفض الوحدة و متكبرة و إذا لم تحتفل
بالاعياد الكنسية مع الاخرين صارت متخلفة و كأنها هى المسئولة عن ذلك , و
إذا سقط اولادها يهجمون عليها كأنها من ساقتهم للموت , و إذا قرأ أحدهم
حادثة فى التاريخ لم يكن يعرفها هاجمها
- كأنها هى المسئولة عن جهلهم بتاريخها و طقوسها و تراثها
- صارت كل محاولة للدفاع عن ايمانها و تراثها صراع شخصى , لا ينظرون لكلمة
الحق بل لمن يقولها و يهاجمونه شخصيا و إذا اعجبهم شخصا دافعوا عنه دون
النظر لحقيقة الامور , صارت الامور تحكم بالاهواء الشخصية
- ربما هذا عن جهل او للدفاع عن ذواتهم او مجرد رغبة فى الظهور او الشهرة
- و اخرين رايتهم يعرفون كلمة الحقو لكنهم يخفونها ليظلوا نجوما زائفة "
الشخصية المحبوبة من الجميع " تحت مسمى احترام حرية الرأى و كان يجب ان
يفعلوا هذا و لا يتركوا تلك
- انها تسمى الكنيسة القبطية الارثوذكسية و هذا ليس جرما
كنيسة , جسد الرب يسوع
قبطية , مصرية حتى النخاع بتراثها و تاريخها
ارثوذكسية , ايمانها سليم حافظت عليه بدماء ابنائها
- لذلك لا تصلبوا امكم , ابحثوا و ادرسوا و استعملوا عقولكم و استمعوا لكل
الاراء و عندئذ احكموا بالعدل , فهى لا تستحق منكم كل هذا
- من له أذنان للسمع فليسمع
لا تصلبوا أمكم :
- لاحظت تداول أرا ءكثيرة على صفحات الفيس بوك و كنت اتمنى ان اشارك برأيى فيها و لكن رأيت أن ظروف البلد وأحداثها هى الأهم فى المتابعة و أيضا لأنى رأيت الكثيرون لايسمعون سوى ما يوافق هواهم او لا يسمعون على الاطلاق , لماذا ؟
- تعجبت ونحن فى عصر المعلومات و مع توافرها بمجرد القليل من البحث على الانترنيت , ان ارى هذا الموقف من بعض الشباب القبطى الارثوذكسى , لانهم صاروا مثل عشب الحقل تحركه الرياح كيفما شائت , رأى يحركه يمينا و رأى يحركه يسارا
- لا يعطى لنفسه فرصة ليفكر و ليبحث و ليوزن الامور و ليستمع لكل الراء و يتحقق من صحتها بل صارت ثقافة التيك اواى , دون التأكد من مدى سلامة المعلومة المهم الشكل الذى تقدم به و من يقدمها
- وصارت الكنيسة القبطية الارثوذكسية فوق الصليب , لاتهاجم فقط من الغرباء بل أيضا من أولادها , شاركوا أيضا فى صليبها
- إذا دافعت عن إيمانها صارت ترفض الوحدة و متكبرة و إذا لم تحتفل بالاعياد الكنسية مع الاخرين صارت متخلفة و كأنها هى المسئولة عن ذلك , و إذا سقط اولادها يهجمون عليها كأنها من ساقتهم للموت , و إذا قرأ أحدهم حادثة فى التاريخ لم يكن يعرفها هاجمها
- كأنها هى المسئولة عن جهلهم بتاريخها و طقوسها و تراثها
- صارت كل محاولة للدفاع عن ايمانها و تراثها صراع شخصى , لا ينظرون لكلمة الحق بل لمن يقولها و يهاجمونه شخصيا و إذا اعجبهم شخصا دافعوا عنه دون النظر لحقيقة الامور , صارت الامور تحكم بالاهواء الشخصية
- ربما هذا عن جهل او للدفاع عن ذواتهم او مجرد رغبة فى الظهور او الشهرة
- و اخرين رايتهم يعرفون كلمة الحقو لكنهم يخفونها ليظلوا نجوما زائفة " الشخصية المحبوبة من الجميع " تحت مسمى احترام حرية الرأى و كان يجب ان يفعلوا هذا و لا يتركوا تلك
- انها تسمى الكنيسة القبطية الارثوذكسية و هذا ليس جرما
كنيسة , جسد الرب يسوع
قبطية , مصرية حتى النخاع بتراثها و تاريخها
ارثوذكسية , ايمانها سليم حافظت عليه بدماء ابنائها
- لذلك لا تصلبوا امكم , ابحثوا و ادرسوا و استعملوا عقولكم و استمعوا لكل الاراء و عندئذ احكموا بالعدل , فهى لا تستحق منكم كل هذا
- من له أذنان للسمع فليسمع
- لاحظت تداول أرا ءكثيرة على صفحات الفيس بوك و كنت اتمنى ان اشارك برأيى فيها و لكن رأيت أن ظروف البلد وأحداثها هى الأهم فى المتابعة و أيضا لأنى رأيت الكثيرون لايسمعون سوى ما يوافق هواهم او لا يسمعون على الاطلاق , لماذا ؟
- تعجبت ونحن فى عصر المعلومات و مع توافرها بمجرد القليل من البحث على الانترنيت , ان ارى هذا الموقف من بعض الشباب القبطى الارثوذكسى , لانهم صاروا مثل عشب الحقل تحركه الرياح كيفما شائت , رأى يحركه يمينا و رأى يحركه يسارا
- لا يعطى لنفسه فرصة ليفكر و ليبحث و ليوزن الامور و ليستمع لكل الراء و يتحقق من صحتها بل صارت ثقافة التيك اواى , دون التأكد من مدى سلامة المعلومة المهم الشكل الذى تقدم به و من يقدمها
- وصارت الكنيسة القبطية الارثوذكسية فوق الصليب , لاتهاجم فقط من الغرباء بل أيضا من أولادها , شاركوا أيضا فى صليبها
- إذا دافعت عن إيمانها صارت ترفض الوحدة و متكبرة و إذا لم تحتفل بالاعياد الكنسية مع الاخرين صارت متخلفة و كأنها هى المسئولة عن ذلك , و إذا سقط اولادها يهجمون عليها كأنها من ساقتهم للموت , و إذا قرأ أحدهم حادثة فى التاريخ لم يكن يعرفها هاجمها
- كأنها هى المسئولة عن جهلهم بتاريخها و طقوسها و تراثها
- صارت كل محاولة للدفاع عن ايمانها و تراثها صراع شخصى , لا ينظرون لكلمة الحق بل لمن يقولها و يهاجمونه شخصيا و إذا اعجبهم شخصا دافعوا عنه دون النظر لحقيقة الامور , صارت الامور تحكم بالاهواء الشخصية
- ربما هذا عن جهل او للدفاع عن ذواتهم او مجرد رغبة فى الظهور او الشهرة
- و اخرين رايتهم يعرفون كلمة الحقو لكنهم يخفونها ليظلوا نجوما زائفة " الشخصية المحبوبة من الجميع " تحت مسمى احترام حرية الرأى و كان يجب ان يفعلوا هذا و لا يتركوا تلك
- انها تسمى الكنيسة القبطية الارثوذكسية و هذا ليس جرما
كنيسة , جسد الرب يسوع
قبطية , مصرية حتى النخاع بتراثها و تاريخها
ارثوذكسية , ايمانها سليم حافظت عليه بدماء ابنائها
- لذلك لا تصلبوا امكم , ابحثوا و ادرسوا و استعملوا عقولكم و استمعوا لكل الاراء و عندئذ احكموا بالعدل , فهى لا تستحق منكم كل هذا
- من له أذنان للسمع فليسمع

