الأربعاء، 15 فبراير 2012

التعليم

التعليم :

يقولون أن مشكلة مصر فى التعليم هى أنه يوجد طلبة فى الجامعات لاتستطيع الكتابة والقراءة جيدا
ولكن مشكلة التعليم فى مصر فى رأيى :
- أن يعطى الإنسان لسانه لشخص أخر يتكلم به 
- أن يردد الانسان دائما كلمات غيره وهو غيرمقتنع بها 
- أن يكتب دائما مايريده هم منه أن يكتب 
- أن تجد مهندسا يقول أن الرياضة حرام و دكتور يقول أن الأدوية حرام
- أن تجد من يقول عن أحداث ماسبيرو " أنهم يستحقون مايحدث لهم " 
- أن تجد من يقول أن ماحدث فى العامرية تفعله إسرائيل كل يوم ولا أحد يعترض ! فلماذا تعترضون الآن
- أن تجد من يؤيد محاكمة الشباب القبطى والألتراس ومعاقبتهم ويرفض محاكمة القتلة 
- أن تجد من يقول عن شباب ماسبيرو والألتراس " ايه اللى وداهم هناك يستاهلوا اللى يحصل ليهم "
- أن تجد أستاذ دكتور فى الجامعة ترتدى النقاب لأن كشف وجهها حرام
- أخيرا أن يقال لك أنت حر أن تقول رأيك بشرط أن لايكون مخالف لرأيى

الاثنين، 13 فبراير 2012

رسالة

رسالة :

- من يتفاخرون بالسلطة التى نالوها ,أقول من أعطاها لكم لديه سبب لذلك ! وهو قادر على أخذها وقتما يشاء وفى الوقت المناسب والكل فى الانتظار
- يطلبونهم بالقصاص او الاعتذار ولكنهم يقومون بمحاسبة الضحايا على وقتهم الذى ضاع فى قتلهم
- من يبدأ التقسيم ؟ من يفرغ الغرب من الاقباط والشرق من المصريين والجنوب من ......... ؟ من وراء صراع القبائل ؟
- ضاعت دماء بورسعيد كما ضاعت دماء ماسبيرو مثلما ضاعت دماء التحرير وسط تفاهات الحكومة والبرلمان !!!!!! ملعوبة بجد لعبة معلمين !

الخميس، 9 فبراير 2012

لماذا ؟

العام الماضى بعد 25 يناير وفى 11 فبراير تذكرت فيلم " ايام السادات "
هذا العام وبعد ذكرى 25 يناير و إقتراب 11 فبراير أتذكر فيلم " ناصر 56 " !!
لماذا ؟

الأحد، 5 فبراير 2012

أطلبوا من أجلها لكى تشفى

أطلبوا من أجلها لكى تشفى : 

- لقد دخلت العناية المركزة لشعورها بهبوط حاد نتيجة نزيف شديد وقد صرح الأطباء أن الآمر الآن بيد اللـه فقط 
- وقد علمنا من بعض المصادر داخل المستشفى أنها قد ماتت فعلا إكلينيكيا وربما تعلن الوفاة رسميا يوم 11 فبراير
- قد كانت شابة جميلة نشيطة أحبها الجميع و أذهلت العالم كله بحيويتها وشبابها ومحبتها للجميع 
- ولكن هذا هو غدر الزمان والأصدقاء والمعارف والمحبون , الكل خانوها وتركوها وحيدة 
- سقطت سريعا فى المرض وهى تنزف كل يوم وهى ترى أولادها يسقطون كل يوم 
- وترى إنجازاتها تسرق ولت تجد سوى البكاء حتى هذا لم يسمحوا لها به 
- وداعا ثورة 25 يناير 
- قد أذهلتى العالم كله ولكن الآن الكل خانوك وتركوك وحيدة فى إنتظار النهاية 
- شبابك زهرة مصر قتلوا بلا ثمن تحت مدرعات جيش مصر العظيم وبيد بلطجية مصر بمساعدة شرطتها الخالدة , أو سجنوا بمحاكمات عسكرية بتهم إخترعوها بعقولهم السوداء " غلإساءة للجيش و إهانة المجلس العسكرى , إشعال فتنة , تمويل خارجى , أو إزدراء الأديان " , وصموهم بالعار و أنهم سبب خراب مصر ويمنعون إستقرارها وهم سبب الفوضى , ودسوا وسطهم البلطجية لإكمال المسرحية , ومنهم من باع نفسه للشهرة والمجد الإعلامى ومنهم من عاد لبيته متعبا يريد الراحة , والألتراس قتلوه ومن سيترك أطفاله تخرج لمباراة كرة بعد الآن !!!!!!
- المسيحيون إنكسروا بعد حادثة ماسبيرو , لم يصدر قانون بناء الكنائس أو تفتح الكنائس المغلقة ولن يصدر او تفتح ! وضربوا الفتنة بين بعض الشباب القبطى وقيادته الكنسية بسعاية من كنائس مسيحية لها تمويل خارجى أيضا
- الجمعيات التى قامت بتدريب الشباب وتعليمهم تحولت للتحقيق بتهمة التمويل الخارجى ومن فى مصر لا يحصل على تمويل خارجى لأهداف تريدها الدول المانحة , قاموا بالمساعدة فى قيام الثورة والآن جاء يوم الحساب !!!!!!
لماذا كل هذا !!!!!!!!!!
- العسكر " لنفكر بإسلوبهم بافتراض حسن النية " 
وجدوا ثورة بلا قائد إذا تركت ربما تقود البلاد للفوضى , لابد من تسليمها لمن يقدر على قيادتها لأن العالم لن يقبل حكم العسكر وهم الإخوان بما لهم من وجود وسط المجتمع ليستلموا الحكم بصورة شرعية ولكن نضع معهم السلفيون !!! , ويوجد أصحاب المال والنفوذ من الضرورى الحفاظ عليهم وعلى املاكهم , أما شباب الثورة لابد من تقليم أظافرهم ليكونوا مجرد شوكة فى حلق الاخوان , والغرب يريد أن يستثمر فى مصر ليأتى سنسهل له الامور 
- قمة النظام الذى خلع للتضحية به إلى حين ينام مطمئنا كل يوم بينما تنام الأمهات وهى تنوح على أولادها كل ساعة , يحاكم على قضايا تافهة بلا دليل وينتظر البراءة من الآن ليخرج ويتمتع بثرواتك يا مصر 
- وباقى النظام الذى نهب ثروات الباد لم يقترب أحد حتى الآن لهم ولن يقترب بحجة هروب الإستثمارات التى بلغت حاليا 0% فلماذا لا نسترد اراضينا و اموالنا فلم يقدموا لنا شيئا سوى صناعات لزيادة دخلهم بنسب تفوق العالم كله 
- النائب العام مازال يحقق فى قضايا الثورة وهو الذى لم تدين المحاكم أى متهم قدمه لها , لأنه لم يقدم شيئا يدينهم , والغريب أنه يعمل الآن مع قيادات هو من أدخلها السجون سابقا باوامر من .......
- الشرطة التى مازالت تعمل بالشعار القديم الشرطة والشعب فى خدمة النظام حتى ولو علقت فوق رؤوسها الشرطة فى خدمة الشعب لتوصيله إلى الآخرة, يشعلون وزارة الداخلية لينسوا العالم مذبحة بورسعيد
- الاعلام مازال يعيث فسادا فى الارض , يشعل البلاد بامور تافهة ويركزون الآن على بلطجية أمن الدولة ويركنون على الرف مذبحة بورسعيد وهذا شىء طبيعى ألم يحرضوا على قتل الاقباط امام ماسبيرو لكى يحموا الجيش !!!!!!!!!!!!!!!!!!
- الإخوان قد نالوا مايسعون إليه حتى الآن البرلمان بتمثيلية دستورية بقيادة القضاة الاخوانجية , تحالفهم مع النظام و العسكر والامريكان اهم بكثير من شباب مصر , وياليتهم أخذوه منفردين ولكن معهم السلفيون شوكة فى ظهورهم , السلفيون صنيعة نظام مبارك, السادات صنع الجماعات الاسلامية ومبارك صنع السلفيون ليضرب بهم الاخوان 
- فوضى مساجين هاربون من السجون الاف البلطجية ومتطرفين عائدون من الخارج ليدمروا البلاد , من قتلوا رجال الشرطة الآن يقولون سنحميهم من شباب مصر
- الكل يتسأل عن الطرف الثالث ويقولون أنهم من تمولهم امريكا ودول أخرى لإثارة الفوضى فى مصر ولكن أمريكا والدول العربية هم حلفاء للعسكر وللإخوان ولبعض الجمعيات وهى من كانت تمول النظام السابق " إذا كان سابقا فعلا "
فمن إذا الطرف الثالث !!!!!!!!!!!!

التقسيم

التقسيم :

نكتة ظهرت فى عصر السادات أن الأقباط يريدون تقسيم مصر وصدقها البعض لأهداف خاصة بهم او ربما هى أمنية يتمناها البعض ويحلمون بها للتخلص من الأقباط 
وتعود هذه النكتة للظهور كل فترة لأهداف سياسية ويدعون الكل لإنتظار قرار مجلس الأمن بتقسيم مصر !!!!!!!
ولكن لم تكن هذه النكتة يوما ما فى فكر الأقباط ولن تكون , لن نقبل يوما ما أن نتقوقع فى منطقة معينة ونترك مصر بلادنا الحبيبة 
كيف نترك الإسكندرية وسيناء ووادى النطرون وسخا وسمنود ومسطرد والفيوم والجيزة و ............ مصر كلها 
ولكن الخوف من التقسيم يأتى من غيرنا , لابد من الإحتراس لهذا المخطط 
- النوبيون الذين إذا الضغط عليهم والتهميش لهم , أن يتحول حلم العودة من مجرد حنين لوطن إلى هدف سياسى وسيجد من يموله ماليا وسياسيا ودوليا 
- البدو فى سيناء الذين يعتبرون سيناء كلها ملك لهم " وضع يد " ومن يريد منها شيئا لابد من تعويضهم ويوجد الكثيرين ممن يسعون ويحلمون بهذا الامر 
- هؤلاء من يعتيرون مصر غنيمة لهم أورثها لهم أبائهم ويريدون فرض أسلوبهم على المصريين و أخذ الجزية من شعبها ونرى تمركزهم فى المحافظات البعيدة سيناء والبحر الاحمر ومرسى مطروح 
- أما عن الأقباط فمن يصدق هذه النكتة أو يرددها فهو ...........

السبت، 4 فبراير 2012

الفاعل " مجهول "

الفاعل " مجهول "
من أكثر العبارات المتأصلة فى التراث المصرى منذ فترة طويلة
من حادثة حرق القاهرة 1952 فى الزمن القريب إلى حادثة هدم الكنائس فى العصر المملوكى و غيرها من الأحداث الكثير
منذ إستيلاء الغرباء على السلطة فى مصر ضاع القضاء العادل فى مصر
وأصبحت الكوارث تقيد ضد مجهول
او يعرف من فعلها ولكنه يكافىء بدلا من عقابه ولايعرف من ورائه
والأصعب أن يتم ذلك بإسم العدالة أو الدين
وفى قضايا الأفباط بالذات لا يوجد جانى يعاقب بل الكل يبرىء ويكافىء
هذا مصير مصر حتى الآن

خواطر

- الشباب هم دائما وقود الثورات وطموحات السلطة وبالأخص فى مصر تلك الأيام 
- فى كل كارثة الكل يتحدث عن المستفيد من وراء تلك الاحداث و القليل يتذكر ضحايا تلك الكارثة , الإنسان !!! 
- قالت «لوس أنجلوس تايمز» إن مصر «لم تعرف الراحة منذ أكثر من عام في رحلة الذهاب إلى القبور ودفن الموتى» " منتديات الحق والضلال "
-  سؤال : لماذا لا يكون مايحدث الآن عند وزارة الداخلية مدبر من السلطات ( كل المجموعات السياسية تنفى صلتها بالعنف ) , بهدف التأثير على الرأى العام لنسيان مذبحة بورسعيد ومن قاموا بتدبيرها ؟ بمعنى أخر إلهاء للشعب المصرى الغلبان !!!!!!!
- من سخرية القدر فى مصر أن تعلن الجماعة الإسلامية أنها ستقوم بحماية مبانى وزارة الداخلية والدفاع عنها بكل الوسائل وتأديب من يحاول فعل ذلك !!!!!!!!!
بالتأكيد يمكنهم ذلك فهم كانوا زبائن دائمين فى الداخل ويعرفونها جيدا !!!!